الصفحه ١٠٦ : الَّذِي أَرْسَلَ رَسُولَهُ بِالْهُدَىٰ وَدِينِ الْحَقِّ
لِيُظْهِرَهُ عَلَى الدِّينِ كُلِّهِ وَلَوْ كَرِهَ
الصفحه ١٠٨ : كلام الصحابة وخُطَبِهم فلم أرفيهم من يعظّم رسول
الله صلىاللهعليهوآله
تعظيم هذا الرجل ، ولا يدعو
الصفحه ١١٨ :
الجماعة مطلقاً ، وجماعة اُرسل إليهم
رسول ، ويقال لكلّ جيل من الناس والحيوان : اُمّة. ومنه : لولا
الصفحه ١٢٨ : كتاب الله الذي نزل على عبده ورسوله صلىاللهعليهوآله
ليخرج الناس من الظلمات إلى النور ، فهو حبل الله
الصفحه ١٤٢ :
(وَمِنْ خُطْبَةٍ
لَهُ عَلَيْهِ السَّلٰامُ) (١)
وَلَقَدْ
كٰانَ فِى رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللهُ
الصفحه ١٤٧ :
فَإِنَّ فِيهِ أُسْوَةً لِمَنْ تَأَسّىٰ»
لمّا كانت شخصيّة رسول الله صلىاللهعليهوآله
من نمط خاص فكراً
الصفحه ١٥٦ :
من عرفة إلى المزدلفة (٣).
وقال رسول الله صلىاللهعليهوآله : لست أدع ركوب
الحمار مؤكّفاً ، والأكل
الصفحه ١٥٩ : ، ولها يسعي من لا يقين له (١).
وعن أبي عبدالله عليهالسلام قال : قال رسول الله
صلىاللهعليهوآله
الصفحه ١٦٢ : مُحَمَّدًا بِذٰلِكَ أَمْ أَهٰانَهُ»
ولقد بلغ من عظمة شخصيّة رسول الله صلىاللهعليهوآله
وتقرّبه إلى الله
الصفحه ١٦٩ :
وقال الطبرسي في تفسيره روى إبن عقدة عن
أبي جعفر عليهالسلام
إنّ الشجرة : رسول الله
الصفحه ١٧٤ : : «إِنِّي لَكُمْ
رَسُولٌ أَمِينٌ» (٢)
وقال الله تعالى فيه : «وَمَا
يَنطِقُ عَنِ الْهَوَىٰ * إِنْ هُوَ إِلَّا
الصفحه ١٧٦ : : أنا خاتم الأنبياء عليهمالسلام (٢).
وروى إبن سعد عن عرباض بن سارية صاحب
رسول الله صلىاللهعليهوآله
الصفحه ١٨٠ : عليهالسلام
: «والْمُوَضَّحَةُ
بِهِ أَشْرٰاطُ الْهُدىٰ»
أي أنّ رسول الله صلىاللهعليهوآله
: قد بيّن للخلائق
الصفحه ١٩١ :
وَلَا الْإِيمَانُ» (٤)
قال : خَلْقٌ من خلق الله عزّوجلّ أعظم من جبرئيل وميكائيل ، كان مع رسول الله
الصفحه ١٩٣ :
لرسول الله قبل الدعوة وبسبب من تلك الرعاية الربانيّة الخاصة للرسول صلىاللهعليهوآله باينت شخصيّته