الصفحه ٢٦٧ : الركبة.
٢ ـ الخرص : حلقة
الذهب أوالفضة.
الصفحه ١٦٩ : السابع عشر من ربيع الأوّل في عام الفيل ، قبل هجوم جيش
الفيل بخمسين ليلة.
قوله عليهالسلام
الصفحه ١٧٧ : عليهالسلام
: «الْمُجْتَبىٰ
مِنْ خَلٰائِقِهِ» أي المصطفى من
الأولين والآخرين.
عن إبن عبّاس قال : إنّ جبرئيل
الصفحه ٢٥٢ : عشر من شهر ربيع الأوّل عام الفيل وفاقاً
لما عليه جمهور الشيعة.
وعند جمهور العامة : أنّه ولد يوم
الصفحه ٣٣ : كُنتُمْ صَادِقِينَ»
(٣) ، أي ايتوا ببقيّة
من علم يؤثر عن الأوليين بصحّة دعواكم.
قوله عليهالسلام
الصفحه ٥٤ : لَدَيْكَ مَنْزِلَتَهُ» أي إجعل اللّهم منزلته عندك في أعلى عليين
وابعثه مقاماً محموداً يغبطه به الأوّلون
الصفحه ٢٢٨ : سبحانه من المشقّة ، واستهزاء قريش به في أوّل الدعوة ، ورميهم إيّاه
بالحجارة ، حتّى أدموا عَقبَهُ ، وصياح
الصفحه ٢٥٤ :
يوم الإثنين لليلتين
بقيتا من صفر سنة إحدى عشرة من الهجرة.
وقيل : لثنتي عشرة خلت من أوّل ربيعي
الصفحه ١٧٨ :
وشرح الحقائق في ما
نسبه أهل الكتاب إلى التوراة والإنجيل إفتراءً منهم ، فقالوا : لحم الإبل كان
الصفحه ١٩٢ :
__________________
١ ـ شرح نهج البلاغة
لإبن أبي الحديد : ج ١٣ ، ص ٢٠٧ ، وأخرجه إبن ميثم البحراني في شرحه : ج ٤ ، ص
٣١٤
الصفحه ٦٤ : عيسى ومحمّد عليهما الصّلاة والسلام» هكذا ذكره إبن الأثير (٢).
وفي شرح إبن أبي الحديد : الفترة بين
الصفحه ١٢٣ : شرح إبن أبي الحديد : الفترة بين
الرسل : إنقطاع الرسالة والوحي ، وكذلك كان إرسال محمّد
الصفحه ١٣٨ : فيه الرسالة
ومنه «فترة ما بين عيسى ومحمّد عليهما الصّلاة والسلام» هكذا ذكره إبن الأثير (٢).
وفي شرح
الصفحه ٢٥١ : صلىاللهعليهوآله
، معاني الأخبار : ص ٥٠ ، ح ١ ، باب معاني أسماء النبيّ صلىاللهعليهوآله.
٣ ـ شرح المواهب
الصفحه ٣٢٩ : : لإبن هشام ، منشورات
دار إحياء التراث العربي ، بيروت.
٥٤ ـ شرح نهج البلاغة : لإبن أبي الحديد
، منشورات