الصفحه ٣٨ : ما يصنع حين يتوجّه إلى سفره ، وإذا قدم من سفره تمسّح به ، فكان ذلك أوّل ما
يبدأ به قبل أن يدخل على
الصفحه ٤٧ : بأنّه أشرف
اُولي العزم من الرسل.
قوله عليهالسلام
: «وٰاعِيًا
لِوَحْيِكَ» أي كان صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٥٩ : خم فأمر النبيّ صلىاللهعليهوآله منادياً
فنادىٰ الصّلاة جامعة وقال : من أولى بكم من أنفسكم؟ قالوا
الصفحه ٦١ : : الصّلاة جامعة فاجتمع الناس
إليه ، فقال : من أولى منكم بأنفسكم؟ فضجّوا بأجمعهم : الله ورسوله. فأخذ بيد علي
الصفحه ٦٥ : : «وَادَّكَرَ
بَعْدَ أُمَّةٍ» (٥).
هذا وأن اُمّة النبيّ تكون نوعان :
النوع الأوّل : اُمّة الإجابة : وهم
الصفحه ٧٣ : صلىاللهعليهوآله
، ح ٢٢٧٦ ، والترمذي في سننه ، في اول كتاب المناقب : ج ٥ ، ص ٥٤٤ ، ح ٣٦٠٥ ، وحنبل
في مسنده
الصفحه ٧٩ :
الْجٰاهِلِيَّةُ الْجَهْلٰاءُ»
أي جعلتهم ذوي خفّة وطيش و «الجهلاء» : وصف مبالغة للجهل ، وتأكيد للأوّل كما يقال
الصفحه ٨٦ : سكوته كلام
وبيان ، فحينذٍ لا يخلو من فائدة من وجهين :
الوجه الأوّل : إن سكوته عن بعض المطالب
الذي لا
الصفحه ٩٠ : الدين الحنيف (٢).
وقال وهب : أوّل من خطّ بالقلم كان
إدريس عليهالسلام
(٣).
قوله عليهالسلام
: «وَلٰا
الصفحه ١١٨ :
أُمَّةٍ» (٣).
هذا واُمّة النبي نوعان :
الأول : اُمّة الإجابة : وهم الذين
أجابوا دعوته ، وصدّقوا نبوّته
الصفحه ١٢٦ : بدعوته ، ويدعو إلى سبيل ربّه فكان أوّل من دعاه وفاتحه بالدعوة
وطلب منه التّصديق به زوجته خديجة بنت خويلد
الصفحه ١٣٠ :
أَفَلَا تَعْقِلُونَ» (٥)
وغير ذلك من الآيات المشتملة على التحذير بقصص الأوّلين والتخويف بما جرى على
السلف
الصفحه ١٣٩ :
أُمَّةٍ» (٥).
هذا وأن اُمّة النبيّ تكون نوعان :
النوع الأوّل : اُمّة الإجابة : وهم
الذين أجابوا دعوته
الصفحه ١٤٦ : الدّنيا إضراراً بالآخرة ، وفي طلب الآخرة إضراراً بالدّنيا ، فأضرّوا
بالدّنيا فإنّها أولى بالإضرار
الصفحه ١٤٩ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
، أما أنّه أوّل طعام دخل فم أبيك منذ ثلاثة أيّام (١).
وفي عرائس الثعلبي بإسناده عن جابر
الأنصاري