الصفحه ٩١ :
إلى الاسلام بعد (١).
وقال الشيخ المفيد بإسناده عن عمر بن
أبان : كان خمسة من الأنبياء سريانيّون : آدم
الصفحه ١٠٠ : (٢).
كني بذلك عن غاية جوده وكرمه ، وقد كان صلىاللهعليهوآله إذا أمسى آوى إلى
البيت فلا يجد فيه شيئاً من
الصفحه ١٠٥ : يقبل أحد من الأنبياء الجزية قبله.
السابع : إن الله تعالى أخّر عذاب من
كذّبه إلى الموت ، أو القيامة
الصفحه ١١٧ :
عليكم دماءكم
وأموالكم وأعراضكم كحرمة يومكم هذا في شهركم هذا في بلدكم هذا إلى يوم تلقونه ، ألا
الصفحه ١١٨ : به إلّا كان من أصحاب النار» (٨)
قوله عليهالسلام
: «وَدَعٰا
إِلَى الْجَنَّةِ مُبَشِّراً»
أي مبشراً
الصفحه ١٢٤ : اللغة : الإشارة والكتاب والإلهام
وكلّ ما ألقيته إلى غيرك ليعلمه فهو وحي ، وهو مصدر وحى إليه يحي من باب
الصفحه ١٤٠ : يعيشون في ظلمة الجهل والضلال غافلين عن أمر المعاد ، وكان
الفقر والمرض تسيطران عليهم بحيث دعت بعضم إلى قتل
الصفحه ١٤٨ :
عدم إلتفاته صلىاللهعليهوآلهوسلم
إلى الدنيا أبداً.
قوله عليهالسلام
: «أَهْضَمُ
أَهْلِ
الصفحه ١٥٠ : محمّد إنّ ربّك عزّوجلّ يقرؤك السلام ويقول : إن شئت جعلت
لك بطحاء مكة ذهباً ، قال : فرفع رأسه إلى السما
الصفحه ١٥٦ :
من عرفة إلى المزدلفة (٣).
وقال رسول الله صلىاللهعليهوآله : لست أدع ركوب
الحمار مؤكّفاً ، والأكل
الصفحه ١٦١ : ثلاثة أيّام تباعاً من خبز حنطة حتّى فارق الدنيا (٢).
وعنه أيضاً قال : جاء رجل إلى النبيّ
الصفحه ١٦٧ : دِينًا تَتَحَقَّقْ
شِقْوَتُهُ ، وَتَنْفَصِمْ عُرْوَتُهُ ، وَتَعْظُمْ كَبْوَتُهُ ، وَيَكُنْ
مَاٰبُهُ إِلَى
الصفحه ١٧١ :
قوله عليهالسلام
: «وَدَعْوَةٍ
مُتَلٰافِيَةٍ» أي تدارك مافات من
الدعوة إلى الله ، قال الله تعالى
الصفحه ١٧٢ : عليهالسلام
: «وَيَكُنْ
مَاٰبُهُ» أي مرجعه.
قوله عليهالسلام
: «إِلَى
الْحُزْنِ الطَّوِيلِ» لا إنقضاء له
الصفحه ١٧٣ : لِيُظْهِرَهُ
عَلَى الدِّينِ كُلِّهِ» (٢).
فبعث الله رسوله صلىاللهعليهوآلهوسلم
لأجل هداية الناس إلى شرائع