الصفحه ٢٣٣ :
والمراد بنصحه صلىاللهعليهوآله للخلق : إرشادهم إلى
مصالح دينهم ودنياهم ، وتعليمهم إيّاها
الصفحه ٢٤٠ :
والنصارى : تذهب إلى أنّ عدد ذلك خمسة
آلاف وتسعماءة وتسعون سنة وثلاثة أشهر.
وأنّ الفرس تذهب إلى
الصفحه ٢٦٠ : رَسُولِ
اللهِ
صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَاٰلِهِ فَأَطَأُ
ذِكْرَهُ
حَتَّى انْتَهَيْتُ إِلَى الْعَرَجِ
الصفحه ٢٨٢ : اتَّقَيْنٰا بِرَسُولِ
اللهِ
صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَاٰلِهِ فَلَمْ يَكُنْ
أَحَدٌ
مِنّٰا أَقْرَبَ إِلَى
الصفحه ٧ : ، رفع رسول الله صلىاللهعليهوآله
يديه إلى السماء داعياً له : اللّهم إحفظه من بين يديه ، ومن خلفه ، وعن
الصفحه ٤٥ :
اللّهم بارك على
محمّد وعلى آل محمّد كما باركت على إبراهيم وآل إبراهيم إنّك حميد مجيد (١).
وأخرجه
الصفحه ٧٦ :
مكانه. فقال : يا فتى! لقد شققت عليّ ، أنا هاهنا منذ ثلاث أنتظرك (١).
وفي الخبر إذا أوى إلى منزله جزّأ
الصفحه ٧٨ : . فَبٰالَغَ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَاٰلِهِ
في النَّصِيحَةِ ، وَمَضىٰ عَلَى الطَّرِيقَةِ ، وَدَعٰا إِلَى
الصفحه ١١٠ : فِي السَّاجِدِينَ»
(٢) قال : أي من نبيّ
إلى نبيّ ، ومن نبيّ إلى نبيّ حتّى أخرجك نبيّاً (٣).
قوله
الصفحه ١٣٦ :
العالميّة التي حملها من بعده اُمّته ، وبشّر بها الدعاة إلى الله سبحانه في كل
مكان إلى عصرنا هذا وإلى هذا وصف
الصفحه ١٦٠ : صلىاللهعليهوآله
للجوع والفقر وترويض نفسه على رفض زينة الحياة الدنيا ، قالت عائشة في حديث : ما
شبع آل محمّد منذ قدم
الصفحه ١٧٥ :
و «الوحي» في اللغة : الإشارة والرسالة
والكتاب والإلهام وكلّ ما ألقيته إلى غيرك ليعلمه فهو وَحي ، وكيف كان
الصفحه ١٧٧ : كرامة لم يكرم بها أحد قبلك ولا
بعدك فأبشر وطب نفساً الحديث (٣).
وعنه ايضاً فلمّا بلغ إلى سدرة المنتهى
الصفحه ٢١١ :
لأكرتك ومعامليك ، أن
يقترحوه على رسولك إليهم؟ وكيف أردت من رسول ربّ العالمين أن يستذم (١)
إلى ربّه
الصفحه ٢١٩ : صلىاللهعليهوآله قال : فقال لها : إرجعى
إلى مكانك ، قال : فرجعت إلى مكانها.
قال : فذهب ركانة إلى قومه فقال. يا