الصفحه ٨٢ :
محلّ لعبادة الله
والخلوة به التي هي مهاد السلامة من عذابه ، وإنّما كانت كذلك لكونها دار القشف
الصفحه ٩٣ : » (٢).
قوله عليهالسلام
: «وَيَقِفَ
الكَسِيرُ» أي من كان كسيراً لا يتمكّن من السير
المتعارف فلابدّ أن يقف. قال
الصفحه ١٠٨ : كلام الصحابة وخُطَبِهم فلم أرفيهم من يعظّم رسول
الله صلىاللهعليهوآله
تعظيم هذا الرجل ، ولا يدعو
الصفحه ١١٩ :
ونهجه المستقيم بما
أعدّ له فيها من النعيم المقيم ، ويشهد له قوله تعالى : «يُبَشِّرُهُمْ
رَبُّهُم
الصفحه ١٢٠ : ءَهُ غَيْرَ وٰاهِنٍ وَلٰا مُعْذِّرٍ. إِمٰامُ
مَنِ اتَّقىٰ ، وَبَصِيرَةٌ مَنِ اهْتَدىٰ.
قوله
الصفحه ١٥١ : : إفتح وخذ منها ما شئت من غير أن تنقص شيئاً عندي ، فقال رسول
الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
: الدنيا دار من
الصفحه ١٦٠ : المدينة من طعام برّ ثلاث ليالي تباعاً حتّى قبض (١).
وقالت أيضاً : ما شبع رسول الله صلىاللهعليهوآله
الصفحه ١٦٢ :
ثم عمل الثلث الثالث
، فلمّا تمّ إنضاجه آتى أسير من المشركين فأطعموه وطووا يومهم ذلك فأنزلت فيه هذه
الصفحه ١٧٢ : وَالَّذِينَ آتَيْنَاهُمُ الْكِتَابَ يَعْلَمُونَ أَنَّهُ مُنَزَّلٌ
مِّن رَّبِّكَ بِالْحَقِّ فَلَا تَكُونَنَّ
الصفحه ٢٠٤ : والاُمور تتباطأ؟ ، أو ماترى الملوك إذا
إحتجبوا كيف يجرى الفساد والقبائح من حيث لا يعلمون به ولا يشعرون
الصفحه ٢٣٧ : صلىاللهعليهوآله
قال : بعثت بالحنيفيّة السمحة السهلة (١)
وذلك عناية من الله تعالى ورحمة اختصّ بها اُمّته على يديه
الصفحه ٢٤٥ : كان حيّاً لقرّت عيناه ، من ينشدنا قوله؟.
فقام عمر بن خطاب ، فقال : عسى أردت يا
رسول الله
الصفحه ٢٦٩ :
(وَمِنْ حِكَمِهِ
عَلَيْهِ السَّلٰامُ) (١)
إِنَّ
وَلِىَّ مُحَمَّدٍ مَنْ أَطٰاعَ
الصفحه ٢٧٧ :
وعنه عليهالسلام
قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوآله
: من صلّى عليّ صلّى الله عليه وملائكته
الصفحه ٢٨٢ : الْعَدُوِّ مِنْهُ.
قوله عليهالسلام
: «كُنّٰا
إِذَا احْمَرَّ الْبَأْسُ اتَّقَيْنٰا بِرَسُولِ اللهِ