الصفحه ٢٦ : من سعد
وهل سعد إلّا صخرة بتنوفة (١)
من الأرض لا تدعو لغي ولا رشد
الصفحه ٤٩ :
الإلٰهيّة
المنوّرة المستنبطة من الأدلّة الشرعيّة «الكتاب والسنة والعقل والإجماع».
قوله
الصفحه ١٠٦ :
خَيْرٌ
لَّكَ مِنَ الْأُولَىٰ
* وَلَسَوْفَ
يُعْطِيكَ رَبُّكَ فَتَرْضَىٰ»
(١) ولمّا دعا عليهالسلام
الصفحه ١١٣ : ، وَخَوَّفَ
مِنْ النّارِ مُحَذَّرِاً.
قوله عليهالسلام
: «قَدْ
حَقَّرَ الدُّنْيٰا وَصَغَّرَهٰا»
أي أنّ
الصفحه ١٣٦ :
يضعها على طريق
المدنيّة والإستقامة السلوكيّة مبتدءً ، بمن حوله من العرب ، وممتدّاً برسالته
الصفحه ١٤٠ : الثاني : اُمّة الدعوة : وهم
الذين بعث اليهم النبيّ صلىاللهعليهوآله
من مسلم وكافر ، ومنه قوله
الصفحه ٢١٢ :
ولا أنهى ولا اُشير ، فأكون كالرسول الذي بعثه ملك إلى قوم من مخالفيه فرجع إليه
يأمره أن يفعل بهم ما
الصفحه ٢٧٦ :
النبيّ صلىاللهعليهوآله فأكثروا الصّلاة
عليه ، فإنّه من صلّى على النبيّ صلاة واحدة صلّى الله
الصفحه ٢٩١ :
أَهْلَ الْكِتَابِ قَدْ جَاءَكُمْ رَسُولُنَا
١٦٨
١٥
قَدْ
جَاءَكُم مِّنَ اللَّهِ
الصفحه ١٠ : ، فلمّا كان الغد تصادر لها
أبوبكر وعمر ، فدعا عليّاً وهو أرمد فتفّل في عينيه وأعطاه اللواء ونهض معه من
الصفحه ٣٢ :
وأخرجه الإربلي عن إبن عبّاس قال : إذا
كان يوم القيامة نادى منادٍ : ألا ليقم من إسمه محمّد فاليدخل
الصفحه ٣٥ : بجمل الرسالة وتبليغ
كلمة الله ، والدعوة إلى توحيده وعبادته وإصلاح البشريّة وإنقاذها من الظلم والكفر
الصفحه ٧٠ :
من قريش بني هاشم ، واصطفاني
من بني هاشم (١).
ويحتمل أن يكون المراد بذلك مكّة
المكرمة لِما كانت
الصفحه ٧١ :
قوله عليهالسلام
: «وَانْتَجَبَ
مِنْهٰا أُمَنٰاءَهُ»
أي إختار من الأنبياء من هم أمناء على وحيه
الصفحه ٨٠ :
من نصحت العسل : إذا
صفّيته من الشمع ، شبّهوا تخليص العقول من الغش بتخليص العسل من الشمع ، والمراد