الصفحه ٨ :
ذونيّة وبصيرة والصدق منجي كل فائز
إني لأرجو أن اُقيم عليك نائحة
الجنائز
من ضربة
الصفحه ٤٢ :
كتبوا بأيديهم ما ليس
في كتاب الله من نعت النبيّ صلىاللهعليهوآله
وغيره وأضافوه إلى كتاب الله
الصفحه ٨٨ :
إلٰهَك سنة ، فإن
كان الذي جئت به خيراً ممّا بأيدينا قد شركناك فيه وأخذنا بحظّنا منه ، وإن كان
الذي
الصفحه ٨٩ : مُحَمَّدًا صَلَّى اللهُ
عَلَيْهِ وَاٰلِهِ وَلَيْسَ أَحَدٌ مِنَ الْعَرَبِ يَقْرَأُ كِتٰاباً
، وَلٰا يَدَّعِى
الصفحه ٩٨ :
محمّد ، إنّى ضممته
فما أُفارقه ساعة من ليل أونهار ، فلم أئتمن أحداً حتّى نوّمته في فراشي ، فأمرته
الصفحه ١٠٥ : صلىاللهعليهوآله رحم كثيراً من أعدائه
كاليهود والنصارى والمجوس ، برفع السيف عنهم ، وبذل الأمان لهم ، وقبول الجزية
الصفحه ١٢٣ : مِنَ الرُّسُلِ ،
وَتَنٰازُعٍ
مِنَ الْأَلْسُنِ ، فقفّىٰ بِهِ الرُّسُلَ ،
وَخَتَمَ
بِهِ الْوَحْىَ
الصفحه ١٢٤ : من الظلم والعدوان وأنّه موجب
لهدايتهم وإرشادهم وتعليمهم و ... كما دل عليه قوله تعالى : «هُوَ الَّذِي
الصفحه ١٣٨ : مِنَ الرُّسُلِ ،
وَطُولِ
هَجْعَةٍ مِنَ الْأُمَمِ ، وَانْتِقٰاضٍ
مِنَ
الْمُبْرَمِ. فَجٰاءَهُمْ
الصفحه ١٥٩ : : الدنيا دار من لا
دار له ، ولها يجمع من لا عقل له ، وعليها يعادي من لا علم له ، وعليها يحسد من لا
فقه له
الصفحه ٢٠١ :
وابتعثك به رسولاً «عَلَىٰ رَجُلٍ
مِّنَ الْقَرْيَتَيْنِ عَظِيمٍ»
(١) إمّا الوليد بن المغيرة
بمكة
الصفحه ٢٠٧ :
أفقر الفقراء في ضرب من الضروب : إمّا سلعة معه ليست معه ، وإمّا خدمة يصلح لها لا
يتهيّأ لذلك الملك أن
الصفحه ٢٠٨ :
ومنها : المحال الذي لا يصلح ولا يجوز
كونه ، ورسول رب العالمين. يعرّفك ذلك ، ويقطع معاذيرك ، ويضيّق
الصفحه ٢١٧ :
في حديث وما من قريش
رجل جرى عليه المواسي إلّا وقد نزلت فيه آية من كتاب الله تسوقه إلى جنّة أو إلى
الصفحه ٢٤٢ : أنّ الدنيا كانت في زمان الفترة أي قبل بعثته صلىاللهعليهوآله في غاية الشدّة
بأهلها من ضيق المعيشة