الصفحه ١٧٩ :
وجاء في خبر المعراج : أنا المحمود وأنت
محمّد شققت إسمك من إسمي فمن وصلك وصلته ، ومن قطعك بتّلته
الصفحه ١٩١ :
عَنِ الرُّوحِ قُلِ الرُّوحُ مِنْ أَمْرِ رَبِّي»
(١) قال : خلق عظيم أعظم
من جبرئيل وميكائيل لم يكن مع
الصفحه ٢٧٠ : الله عزّوجلّ من موسى بن جعفر عليهالسلام والله ما ينال أحد
ما عندالله عزّوجلّ إلّا بطاعته ، وزعمت أنّك
الصفحه ١٢ :
وقال صلىاللهعليهوآله
: يا علي من فارقني فقد فارق الله ، ومن فارقك يا علي فقد فارقني (١).
وقال
الصفحه ٢٧ : مَغْلُولَةٌ»
(١).
وكصنف من العرب حيث أثبتوا له بنات ، أي
الملائكة؛ فكانوا يعبدونها لتشفع لهم إلى الله تعالى
الصفحه ٤١ : صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَاٰلِهِ وَلَيْسَ أَحَدٌ
مِنَ الْعَرَبِ يَقْرَأُ كِتٰابًا ،
وَلٰا
يَدَّعِى
الصفحه ٦٢ :
وأخرجه الصفّار عن
أبي أسامة : قال : كنت عند أبي عبدالله عليهالسلام
وعنده رجل من المغيريّة ، فسأل
الصفحه ٦٦ :
وكقول النبي صلىاللهعليهوآله : «شفاعتي لأهل
الكبائر من اُمّتي» (١).
وفي حديث آخر عنه
الصفحه ٦٩ : مُحَمَّدٍ صَلَّى
اللهُ عَلَيْهِ وَاٰلٰهِ فَأَخْرَجَهُ مِنْ أَفْضَلِ
الْمَعٰادِنِ مَنْبِتًا ، وَأَعَزِّ
الصفحه ٧٢ : أوّلهم علي عليهالسلام
وآخرهم المهدي عليهمالسلام
على جميع ما ذهبت إليه العرب من معنى العترة : وذلك أنّ
الصفحه ١٠١ : ، وَرَسُولُكَ بِالْحَقِّ رَحْمَةً. اللّٰهُمَّ اقْسِمْ
لَهُ مَقْسَماً مِنْ عَدْلِكَ ، وَاجْزِهِ مُضٰاعَفٰاتِ
الصفحه ١٢٢ :
وقد خطب صلىاللهعليهوآله
بمنى في حجّة الوداع خطبته المشهوره الذي أوصى الناس بالتقوى ، والخوف من
الصفحه ١٦٨ :
مِّمَّا
كُنتُمْ تُخْفُونَ مِنَ الْكِتَابِ وَيَعْفُو عَن كَثِيرٍ قَدْ جَاءَكُم مِّنَ
اللَّهِ نُورٌ
الصفحه ١٩٩ : ، مراراً كثيرة منها : ما حكى
الله تعالى من قولهم : «وَقَالُوا
مَالِ هَٰذَا الرَّسُولِ يَأْكُلُ الطَّعَامَ
الصفحه ٢٢٦ : يقولونها ، فقال
النبيّ صلىاللهعليهوآله
: من أين أنت؟
قال : من بلدة نينوى ، فقال صلىاللهعليهوآله