الصفحه ٢١٨ :
نِصْفِهِ كَمٰا كٰانَ»
أي إلى مكانه الأوّل منضمّاً بنصفه الآخر.
قوله عليهالسلام
: «فَأَمَرَهُ
صَلَّى
الصفحه ٢٦٦ : :
بضم أوّله وثانيه معاً : اسم الجبل الذي كانت عنده غزوة اُحُدْ ، وعنده كانت
الواقعة الفضيعة الّتي قُتِلَ
الصفحه ١٨٦ :
: «وَأَشْهَدُ
أَنَّ مُحَمَّدًا عَبْدُهُ وَرَسُولُهُ»
قال الله تعالى : «مَّا
كَانَ مُحَمَّدٌ أَبَا أَحَدٍ مِّن
الصفحه ٣٣٥ : في ثلاثة أجزاء.
* ـ كتاب التجارة الجزء الأوّل.
٢ ـ تأليف كتاب الرّسول الأعظم على لسان
حفيده
الصفحه ٢٤٨ :
المختار ومنه الصفي والصفيّة
لما يختاره الرئيس لنفسه من الغنيمة ، أو بمعني الحبيب المصافي من صافاه
الصفحه ٢٥٦ : الخلق فجعلني من خيرهم ، من خير فرقهم ، وخير الفريقين ، ثم تخيّر
القبائل فجعلني من خير قبيلة ، ثم تخيّر
الصفحه ١١٦ :
عليها يعادي من لا
علم له ، وعليها يحسد من لا فقه له ، ولها يسعي من لا يقين له (١).
قوله
الصفحه ١٢٧ : أبولهب : تبّاً لك لهذا دعوتنا
فنزلت سورة تبّت (٢).
قوله عليهالسلام
: «لِيُخْرِجَ
عِبٰادَهُ مِنْ
الصفحه ١٣٢ :
خرج من سفاح (١).
وروى إبن كثير بإسناده عن علي بن أبي
طالب عليهالسلام.
قال : قال رسول الله
الصفحه ٢٤١ :
وما كان من أمره وأمر
الأنبياء بعده ، وأخبر عن شأن بدأ الخلق ، ولم يخبرنا. بمقدار ذلك فنقف عليه
الصفحه ٩١ :
التي تزوجها مسيلمة
من بني يربوع ، وأسود بن كعب من عنس ، وطلحة بن خويلد من أسد بن خزيمة لكنه رجع
الصفحه ١٩٠ : اللهُ عَلَيْهِ وَاٰلِهِ مِنْ لَدُنْ
كٰانَ فَطِيمًا أَعْظَمَ مَلَكٍ مِنْ مَلٰائِكَتِهِ ، يَسْلُكُ بِهِ
الصفحه ٢٣٩ : صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَاٰلِهِ
بِالْحَقِّ حِينَ دَنٰا مِنَ الدُّنْيَا الْإِنْقِطٰاعُ ، وَأَقْبَلَ
مِنَ
الصفحه ٦٤ : مِنَ الرُّسُلِ ، وَطُولِ هَجْعَةٍ مِنَ الْأُمَمِ ،
وَاعْتِزٰامٍ مِنَ الْفِتَنِ ، وَانْتِشٰارٍ مِنَ
الصفحه ١٧٥ :
أنت الرّسول رسول الله نعلمه
عليك ينزل من ذي العزّة الكتب