الصفحه ٣٣ : كُنتُمْ صَادِقِينَ»
(٣) ، أي ايتوا ببقيّة
من علم يؤثر عن الأوليين بصحّة دعواكم.
قوله عليهالسلام
الصفحه ٢٧٣ : سَلْ حٰاجَتَكَ
فَإِنَّ
اللهَ أَكْرَمُ مِنْ أَنْ يُسْأَلَ حٰاجَتَيْنِ
فَيَقْضِىَ
إِحْدٰاهُمٰا
الصفحه ٢٨ : ءَهُ»
أي أنّ محمّداً لمّا بلّغ الرسالة وأدّى الأمانة وأكمل الدين وأتمّ النعمة وهدى
الاُمّة من الضلالة
الصفحه ١٦٥ :
قوله عليهالسلام
: «وَوَرَدَ
الْاٰخِرَةَ سَلِيمًا»
إقتباس من قوله تعالى : «إِلَّا
مَنْ أَتَى
الصفحه ٢٥٣ : عليه خمس
الصلوات.
ولمّا بلغ ثلاثاً وخمسين هاجر إلى
المدينة يوم الإثنين لثمان خلون من شهر ربيع الأوّل
الصفحه ٢٦٤ : وأخوه وإبنه ، ونادى : يا محمّد أخرج إلينا أكفّائنا من قريش ، فبرز
إليه ثلاثه نفر من الأنصار عود ومعود
الصفحه ٣٨ : ما يصنع حين يتوجّه إلى سفره ، وإذا قدم من سفره تمسّح به ، فكان ذلك أوّل ما
يبدأ به قبل أن يدخل على
الصفحه ٥٤ : بنى داراً فأحسنها وأكملها وجمّلها وترك منها موضع
لبنة ، فجعل الناس يطوفون بالبناء ويعجبون منه
الصفحه ٨٦ : سكوته كلام
وبيان ، فحينذٍ لا يخلو من فائدة من وجهين :
الوجه الأوّل : إن سكوته عن بعض المطالب
الذي لا
الصفحه ١٦٩ : السابع عشر من ربيع الأوّل في عام الفيل ، قبل هجوم جيش
الفيل بخمسين ليلة.
قوله عليهالسلام
الصفحه ١٤٦ :
قوله عليهالسلام
: «وَمَسٰاوِيهٰا»
أي نقائصها ومعائبها ، ويشهد له قوله عليهالسلام
: من كانت
الصفحه ١٩٧ : وَاٰلِهِ لَمّٰا أَتٰاهُ
الْمَلَأُ مِنْ قُرَيْشٍ ، فَقٰالُوا لَهُ : يٰا مُحَمَّدُ إِنَّكَ
قَدِ ادَّعَيْتَ
الصفحه ٣٠٥ :
سورة
فاطر
(٣٥)
٣٣
جَنَّاتُ
عَدْنٍ يَدْخُلُونَهَا يُحَلَّوْنَ فِيهَا مِنْ أَسَاوِرَ
الصفحه ١٨ : مِن بَعْدِي اسْمُهُ أَحْمَدُ»
(٢) (٣).
ولقد أجاد أبو طالب عمّ النبيّ صلىاللهعليهوآله حيث قال
الصفحه ٢١ : الجمعة عند الروال في السابع عشر من شهر ربيع الأوّل كما هو المشهور بين
أصحابنا قبل هجوم أصحاب الفيل بخمسين