الصفحه ٢٨١ :
كقدح الراكب ، فإنّ الراكب يملأ قدحه فيشربه إذا شاء ، إجعلوني في أوّل الدعاء ، وفي
آخره ، وفي وسطه
الصفحه ٧٣ :
واصطفى من بني كنانة
قريشاً ، واصطفى من قريش بني هاشم ، واصطفاني من بني هاشم (١).
وهكذا أخرجه
الصفحه ١٣٩ : يَتْلُو عَلَيْهِمْ
آيَاتِهِ وَيُزَكِّيهِمْ وَيُعَلِّمُهُمُ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ وَإِن كَانُوا
مِن
الصفحه ٦٥ : وَإِن كَانُوا مِن قَبْلُ لَفِي ضَلَالٍ مُّبِينٍ»
(١).
قوله عليهالسلام
: «وَطُولِ
هَجْعَةٍ مِنَ
الصفحه ١٤٩ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
، فقال : ما هذه الكسرة؟ قالت : قرص خبزته ولم تطب نفسي حتّى أتيتك منه بهذه
الكسرة ، فقال رسول الله
الصفحه ٧٩ :
خَلَقْتَنِي
مِن نَّارٍ وَخَلَقْتَهُ مِن طِينٍ»
(١) وقال : «لَمْ أَكُن
لِّأَسْجُدَ لِبَشَرٍ
الصفحه ١١٨ :
الجماعة مطلقاً ، وجماعة اُرسل إليهم
رسول ، ويقال لكلّ جيل من الناس والحيوان : اُمّة. ومنه : لولا
الصفحه ١٣٠ :
أَفَلَا تَعْقِلُونَ» (٥)
وغير ذلك من الآيات المشتملة على التحذير بقصص الأوّلين والتخويف بما جرى على
السلف
الصفحه ١٥٣ :
فقال : ياربّ عبدك
يبكي من مخافتك؟ فقال : يابن عمران لو نزل دماغه مع دموع عينيه ، ورفع يديه حتّى
الصفحه ٢٧٩ :
اللّهم صلّ على محمّد
وآل محمّد في الأولين ، وصلّ على محمّد وآل محمّد في الآخرين ، وصلّ على محمّد
الصفحه ٢٨٠ : (١).
وعنه أيضاً من دعا ولم يذكر النبيّ صلىاللهعليهوآله رفرف الدعا على رأسه
، فإذا ذكر النبيّ
الصفحه ١٧٠ :
وستين سنة في سنة عشر
من الهجرة ، فكان مقامه بمكة أربعين سنة ثم نزل عليه الوحي في تمام الأربعين
الصفحه ٢٢٨ : سبحانه من المشقّة ، واستهزاء قريش به في أوّل الدعوة ، ورميهم إيّاه
بالحجارة ، حتّى أدموا عَقبَهُ ، وصياح
الصفحه ٢٨٩ : اللَّهَ فَاتَّبِعُونِي يُحْبِبْكُمُ اللَّهُ
١٤٧
٣٧
قَالَتْ
هُوَ مِنْ عِندِ اللَّهِ
الصفحه ٢٣ :
وبعضهم إعترف بالخالق سبحانه ، وأنكر
البعث ، وهم الذين أخبر سبحانه عنهم بقوله : «قَالَ مَن يُحْيِي