الصفحه ٥٩ : خم فأمر النبيّ صلىاللهعليهوآله منادياً
فنادىٰ الصّلاة جامعة وقال : من أولى بكم من أنفسكم؟ قالوا
الصفحه ٢٤ : » (٩)
للاوس والخزرج ، ومن دان بدينهم من أهل يثرب على ساحل البحر من ناحية المشلل بقديد
(١٠) وكانت لقريش وبني
الصفحه ١٢٨ : البحر من ناحية المشلل
بقديد (٣).
وكانت لقريش وبني كنانة «العزى» (٤).
فالغاية من بعثته
الصفحه ١٢٩ : بَعْدَ إِذْ أَنْكَرُوهُ»
وقد تكفّل القرآن الكريم من خلال آياته المباركة بهداية الناس إلى الحقّ والعدل
الصفحه ٤٧ : بأنّه أشرف
اُولي العزم من الرسل.
قوله عليهالسلام
: «وٰاعِيًا
لِوَحْيِكَ» أي كان صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٢٥١ : صلىاللهعليهوآله في الإنجيل لحسن
ثناء الله عليه في الكتاب بما حمد من أفعاله (١).
وورد في أخبار كثيرة من طرق أهل
الصفحه ٢٦٢ : : الحموي وبدر : ماء مشهور بين مكة والمدينة أسفل وادي الصفراء بينه وبين
الجار ، وهو ساحل البحر ، ليلة. ويقال
الصفحه ١٠٧ : كانت هذه الدرجة درجته ، فيأتي النداء من عند الله
عزّوجلّ يسمع النبيّين وجميع الخلق : هذه درجة محمّد
الصفحه ٨١ : الشامخة والأرحام المطهّرة.
أو أن يكون المراد من الأوّل : المدينة
المنورّة ، وقد سماّها النبيّ
الصفحه ٣٣١ :
الإفريقي المصري ، منشورات دار صادر ، بيروت.
٧٧ ـ مجمع البحرين : لشيخ فخر الدّين
الطريحي ، منشورات المكتبة
الصفحه ٦١ : : الصّلاة جامعة فاجتمع الناس
إليه ، فقال : من أولى منكم بأنفسكم؟ فضجّوا بأجمعهم : الله ورسوله. فأخذ بيد علي
الصفحه ٢٥٤ :
يوم الإثنين لليلتين
بقيتا من صفر سنة إحدى عشرة من الهجرة.
وقيل : لثنتي عشرة خلت من أوّل ربيعي
الصفحه ١٧٧ : عليهالسلام
: «الْمُجْتَبىٰ
مِنْ خَلٰائِقِهِ» أي المصطفى من
الأولين والآخرين.
عن إبن عبّاس قال : إنّ جبرئيل
الصفحه ٢٥٢ : عشر من شهر ربيع الأوّل عام الفيل وفاقاً
لما عليه جمهور الشيعة.
وعند جمهور العامة : أنّه ولد يوم
الصفحه ١٩٥ :
ومهما قيل من ثناء على أخلاقيته السامية
قديماً وحديثاً فإن ثناء الله تعالى عليه في كتابه العزيز يظل