الصفحه ٧٥ : عليهالسلام
: «فَهُوَ
إِمٰامُ مَنِ اتَّقٰى ، وَبَصِيرَةُ مَنِ اهْتَدىٰ»
يعني أنّه صلوات الله عليه وآله قدوة
الصفحه ٨٤ :
أفئدة من الناس تهوي
إلينا (١).
وفي الكافي : عن الباقر عليهالسلام قال : ولم يعن البيت
فيقول
الصفحه ٩٦ :
الأُمم : من أين
عرفتم؟ فيقولون : عرفنا ذلك بإخبار الله تعالى في كتابه الناطق على لسان نبيّه
الصادق
الصفحه ١٠٣ : القدسيّة الإطّلاع
على الاُمور الغيبيّة والإنتقاش بها مع كونها في جلابيب من أبدانها ، فكيف به قبل
ملابستها
الصفحه ١٠٤ : » بالكسر
لغة : اسم من الإرسال وهو التوجيه ، وعرفاً : تكليف الله تعالى بعض عباده بواسطة
ملك يشاهده ويشافهه
الصفحه ١١٢ : عليهالسلام
: «وَسُرَّةِ
الْبَطْحٰاءِ» المراد بالبطحاء : مكة
، فسرّة البطحاء : أي وسطها من باب إستعمال المقيد
الصفحه ١١٧ :
: «وَنَصَحَ
لِأُمَّتِهِ مُنْذِرًا» اقتباس من قوله
تعالى : «إِنَّمَا
أَنتَ مُنذِرٌ وَلِكُلِّ قَوْمٍ هَادٍ
الصفحه ١٣٥ : ، فدفعتها في جوفه ، وكان آخر ما سمعت منها ، وهي تقول : يا أبتاه
فما كفارة ذلك؟ (٢)
الحديث.
قوله
الصفحه ١٥٥ : : لاقيمة لها.
فقال عليهالسلام
: والله لَهي أحبّ إليّ من إمرتكم إلّا أن اُقيم حقّاً أو أدفع باطلاً
الصفحه ١٥٦ :
وفي حديث سعد بن عبادة : إنّه خرج على
حماره يعفور ليعوده.
قيل : سمّى يعفوراً لكونه ، من العفرة
الصفحه ١٥٧ :
ذَكَرْتُ
الدُّنْيٰا وَزَخٰارِفَهٰا»
والمراد من قوله عليهالسلام
يا فلانة : يكون «عائشة» كما جاء في
الصفحه ١٦٣ :
النّٰاسِ مِنْهُ» فعن علي بن الحسين عليهالسلام قال : مرّ رسول الله
براعي إبل فبعث يستسقيه ، فقال : أما في
الصفحه ١٨٧ : أشهر من الهجرة نزل جبرئيل بقوله «أُذِنَ لِلَّذِينَ يُقَاتَلُونَ
بِأَنَّهُمْ ظُلِمُوا وَإِنَّ اللهَ
الصفحه ٢٠٠ : ، والإحتجاج عليه ، وإبطال
ما جاء به ليهون خطبه على أصحابه ، ويصغر قدره عندهم ، فلعلّه ينزع عمّا هو فيه من
غيّه
الصفحه ٢٢٠ :
: «عَجِيبُ
السِّحْرِ خَفِيفٌ فِيهِ»
لما شاهدوا من سرعة عمله صلىاللهعليهوآله
الذي يعجز عنه غيره بأسرع ما