الصفحه ٢٢٥ : (١).
قوله عليهالسلام
: «وَتَجَرَّعَ
فِيهِ كُلَّ غُصَّةٍ» أي تجرّع الغموم
والهموم من أذى قريش والمشركين له
الصفحه ٢٢٩ : صلىاللهعليهوآله وهو يصلّي ليطأ على
رقبته ، فجعل ينكص على عقبيه ، فقيل له : مالك؟
قال : إنّ بيني وبينه خندقاً من
الصفحه ٢٤٠ : أنّ من عهد كيومرث
والد البشر عندهم إلى هلاك يزدجرد إبن شهريار الملك : أربعة آلاف وماءة واثنتين
وثمانين
الصفحه ٢٤٣ :
قوله عليهالسلام
: «وَعَفٰاءٍ
مِنْ أَعْلٰامِهٰا»
قال الجوهري : العفاء : الدروس والهلاك (١)
والمراد
الصفحه ٢٤٧ : عليهالسلام
: «أَرْسَلَهُ
بِالضِّيٰاءِ» أي بالنور اللامع
الساطع من رسول الله صلىاللهعليهوآله
فهو نور يهتدى
الصفحه ٢٦٣ :
فنادى عتبة : يا
محمّد أخرج إلينا أكفّائنا من قريش فبدر إليهم ثلاثة من شبّان الأنصار ، فقال لهم
الصفحه ٢٧١ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
فمن أخذ برسول الله حقّاً ولم يعط الناس من نفسه مثله فلا حقّ له (١).
وقال محمّد بن موسى الرازي
الصفحه ٢٩٣ : وَأَنتَ فِيهِمْ
٢٣٧
٤٢
لِّيَهْلِكَ
مَنْ هَلَكَ عَن بَيِّنَةٍ وَيَحْيَىٰ مَنْ حَيَّ
الصفحه ٣١٤ :
عَالِمُ
الْغَيْبِ فَلَا يُظْهِرُ عَلَىٰ غَيْبِهِ أَحَدًا
٤٩
٢٧
إِلَّا
مَنِ
الصفحه ٣٢١ :
طول هجعة من الاُمم......................................................... ١٣٨
الخطبة «١٦٠
الصفحه ٤٤ :
ظِلِّكَ ، وَاجْزِهِ مُضٰاعَفٰاتِ الْخَيْرِ مِنْ فَضْلِكَ.
اللّٰهُمَّ أَعْلِ عَلىٰ بِنٰاءِ الْبٰانِينَ
الصفحه ٤٥ : .
قالت اُم سلمة : فرفعت الكساء لأدخل
معهم فجذبه من يدي ، وقال : إنّك على خير (٣).
قوله عليهالسلام
الصفحه ٥٢ : عليهم بما حملهم من
أمر الخلافة ولهم بما أدّوا ما حمّلوا.
وفي تفسير النيسابوري : روي أنّ الأُمم
يوم
الصفحه ٥٥ :
سأل عليهالسلام ربّه أن يجزي نبيّه صلىاللهعليهوآله من بعثته إيّاه
الشهادة المقبولة عنده
الصفحه ٦٣ : عليهالسلام
: «وَقَدَّمَ
إِلَيْكُمْ بِالْوَعِيدِ»
اقتباس من قوله تعالى : «قَالَ
لَا تَخْتَصِمُوا لَدَيَّ