الصفحه ٣٧ :
التي لا علاج لسمومها
(١).
بيد أنّ حيّات تلك الأرض على غاية من
القوة والسموم.
قوله عليهالسلام
الصفحه ٣٩ : زَهُوقًا»
(١) فلا يشير إلى صنم
منها إلّا سقط لوجهه (٢).
وأخرجه الخطيب البغدادي عن أبي مريم قال
: قال علي
الصفحه ٥٠ : إلى رسول الله صلىاللهعليهوآله
ثم إلينا (١).
وأخرجه الصدوق عن الصادق عليهالسلام قال : من مخزون
الصفحه ٧٤ : يجرى مجراء من أهل البيت عليهمالسلام
، لأنّهم ثمرة تلك الشجرة ، وكنّى بها عن علوّ مكارم أخلاق نفسه
الصفحه ٧٧ :
وقال إبن الأثير : الفترة : هو ما بين
الرسولين من رسل الله تعالى من الزمان الذي إنقطعت فيه الرسالة
الصفحه ٧٨ : ءُ ، وَاسْتَخَفَّتْهُمُ الْجٰاهِلِيَّةُ
الْجَهْلٰاءُ. حَيٰارىٰ فِى زِلْزٰالٍ مِنَ الْأَمْرِ ،
وَبَلٰاءٍ مِنَ الْجَهْلِ
الصفحه ١٤٢ : قَضْماً ، وَلَمْ
يُعِرْهٰا طَرْفاً ، أَهْضَمُ أَهْلِ الدُّنْيٰا كَشْحًا ، وَأَخْمَصُهُمْ
مِنَ الدُّنْيٰا
الصفحه ١٥٤ :
فأصابته رعدة ، فقال النبيّ صلىاللهعليهوآله
: هوّن عليك فإنّما أنا إبن إمرأة من قريش ، كانت تأكلّ القديد
الصفحه ١٦١ : ثلاثة أيّام تباعاً من خبز حنطة حتّى فارق الدنيا (٢).
وعنه أيضاً قال : جاء رجل إلى النبيّ
الصفحه ١٨٢ : تعالى : «لِّيَهْلِكَ مَنْ
هَلَكَ عَن بَيِّنَةٍ وَيَحْيَىٰ مَنْ حَيَّ عَن بَيِّنَةٍ»
(٢).
وإليك نموذجاً
الصفحه ١٩٢ : من الحجر والأرض ، فيتأمل فلا يرى شيئاً (١).
وأخرجه الكليني بإسناده عن رفاعة ، عن
أبي عبدالله
الصفحه ١٩٣ :
لرسول الله قبل الدعوة وبسبب من تلك الرعاية الربانيّة الخاصة للرسول صلىاللهعليهوآله باينت شخصيّته
الصفحه ١٩٦ : كلّ قبيلة من القبائل المشتركة في
البناء بطرف من الرداء ، ثم يحمل الحجر الأسود بهذه الطريقة ، ويقرّب
الصفحه ٢١٣ : نفسه تنبيهاً لهم على أنّ ما يفعله ويصدر منه صلىاللهعليهوآله فإنّما هو فعل الله
سبحانه وهو
الصفحه ٢٢٤ : إِلىٰ مُحٰارَبَتِهِ
بُطُونَ رَوٰاحِلِهٰا ، حَتّىٰ أَنْزَلَتْ بِسٰاحَتِهِ
عَدٰاوَتَهٰا مِنْ أَبْعَدِ