الصفحه ٢٠٩ : عَلَيْنَا كِسَفًا»
(١) فإنّك قلت : «وَإِن يَرَوْا
كِسْفًا مِّنَ السَّمَاءِ سَاقِطًا يَقُولُوا سَحَابٌ
الصفحه ٢١٠ :
شفاكم ، وإن تمردّتم
عليه أسقمكم ، وبعد فمتى رأيت يا عبدالله مدّعي حقّ من قبل رجل أوجب عليه حاكم من
الصفحه ٢١١ :
لأكرتك ومعامليك ، أن
يقترحوه على رسولك إليهم؟ وكيف أردت من رسول ربّ العالمين أن يستذم (١)
إلى ربّه
الصفحه ٢١٤ :
منها : قال السروي : أخبر رسول الله صلىاللهعليهوآله ذات يوم وهو بتبوك :
بموت رجل بالمدينة عظيم
الصفحه ٢٢٢ : الأرضة قد أكلت ما كان فيها من جور وظلم ، وبقي ما كان
فيها من ذكر الله ، فجاءهم أبوطالب فقال لهم : إن إبن
الصفحه ٢٥٠ : مُحَمَّدًا عَبْدُهُ وَرَسُولُهُ»
محمّد علم منقول من الصفة التي معناها كثير الخصال المحمودة ، وهذا الإسم
الصفحه ٢٦٧ : هدّاً فمرّ بي فوطئ على جرف نهر فسقط ، فأخذت
حربتي فهززتها ورميته فوقعت في خاصرته ، وخرجت من مثّانته
الصفحه ٢٩٤ :
يُبَشِّرُهُمْ
رَبُّهُم بِرَحْمَةٍ مِّنْهُ وَرِضْوَانٍ وَجَنَّاتٍ لَّهُمْ
١١٩
٣٠
وَقَالَتِ
الصفحه ٢٩٦ :
سورة
إبراهيم
(١٤)
١
كِتَابٌ
أَنزَلْنَاهُ إِلَيْكَ لِتُخْرِجَ النَّاسَ مِنَ
الصفحه ٢٩٧ : بِالْأُنثَىٰ ظَلَّ وَجْهُهُ مُسْوَدًّا
١٣٤
٥٩
يَتَوَارَىٰ
مِنَ الْقَوْمِ مِن سُوءِ مَا
الصفحه ٥ : بن عبد الله وعلى آله الطيّبين
الطاهرين وصحبه الميامين المنتجبين.
وبعد :
لمّا إنتهينا بعون الله من
الصفحه ١٣ : غزواته وكان مع ذلك يحبّ
رسول الله صلىاللهعليهوآله
حبّاً كثيراً لنسبته منه وتربيته له ، وإختصاصه به من
الصفحه ١٦ :
أسمائه صلىاللهعليهوآله ولم يعرف من تسمّى
قبله صلىاللهعليهوآله
بأحمد ، إلّا ما حكي أنّ الخضر
الصفحه ١٧ : صلىاللهعليهوآله
: أيّها العرب هذا أوان نبيّ يخرج من مكة ، وكانت مهاجرته بالمدينة ، وهو آخر
الأنبياء وأفضلهم ، في
الصفحه ٣٠ : الحذاء عن أبي
جعفر عليهالسلام
قال : من قال : أشهد أن لا إلٰه إلّا الله وحده لا شريك له ، وأشهد أنّ