الصفحه ١٦٤ : النَّاسُ أُمَّةً
وَاحِدَةً لَّجَعَلْنَا لِمَن يَكْفُرُ بِالرَّحْمَٰنِ لِبُيُوتِهِمْ
سُقُفًا مِّن فِضَّةٍ
الصفحه ١٧٤ : » الأمين : فعيل من الأمانة ، فهو إمّا
بمعنى المفعول : أي مأمون من أمنه ـ كعلمه ـ إذا إستأمنه ، فهو
الصفحه ١٧٨ : كَانَ حِلًّا لِّبَنِي إِسْرَائِيلَ إِلَّا مَا حَرَّمَ إِسْرَائِيلُ
عَلَىٰ نَفْسِهِ مِن قَبْلِ أَن
الصفحه ١٩٤ :
يَبْد أنّه لو لم يكن له معجزة سوى ما
كان صلىاللهعليهوآله
متّصفاً به من الصفات الحسنة والأخلاق
الصفحه ٢٠٥ : يصير
ذلك معجزاً.
ألا ترون أنّ الطيور الّتي تطير ليس ذلك
منها بمعجز ، لأنّ لها أجناساً يقع منها مثل
الصفحه ٢٣٢ : : «فَاصْدَعْ بِمَا تُؤْمَرُ» (٣).
قوله عليهالسلام
: «وَنَصَحَ
لِلْخَلْقِ» النصح : مصدر نصح
له من باب ـ منع
الصفحه ٢٣٦ : مُحَمَّدًا نَجِيبُ اللهِ»
النجيب : الكريم ، النفيس في نوعه ، فضيل بمعنى فاعل ، من نجُبَ ـ كَكرُمَ ـ نجابة
الصفحه ٢٥٧ :
وأخرجه إبن سعد بإسناده عن محمّد بن علي
بن حسين أنّ النبيّ صلىاللهعليهوآله
قال : إنّما خرجت من
الصفحه ٢٧٤ : صلىاللهعليهوآله فظاهر كثير من
الأخبار والأحاديث كقوله صلىاللهعليهوآله
: من ذُكرت عنده فلم يصلّ عليّ دخل النّار
الصفحه ٢٧٥ :
مختار إبن بابويه ، والمقداد
من أصحابنا والطحاوي من العامة.
وقال الزمخشري : وهو الذي يقتضيه
الصفحه ٢٩٥ :
كَانَ عَلَىٰ بَيِّنَةٍ مِّن رَّبِّهِ وَيَتْلُوهُ شَاهِدٌ مِّنْهُ
٢١٧
٣٤
إِنْ
الصفحه ٢٩٨ : وَزَهَقَ الْبَاطِلُ
١٨٣
٨٥
وَيَسْأَلُونَكَ
عَنِ الرُّوحِ قُلِ الرُّوحُ مِنْ أَمْرِ
الصفحه ٢٩٩ : مِّن نَّخِيلٍ وَعِنَبٍ
١٩٩
٩١
أَوْ
تَكُونَ لَكَ جَنَّةٌ مِّن نَّخِيلٍ وَعِنَبٍ
الصفحه ٣٢٠ :
الخطبة «٩٤»: في أن الله أخرج محمّد صلىاللهعليهوآله من
أفضل المعادن منبتاً................... ٦٩
الصفحه ٩ :
وفي ثالث قال صلىاللهعليهوآله : علي منّي وأنا من
علي ، ولا يؤدّي عنّي إلّا أنا أو علي (١).
وقد