الصفحه ٢٩٠ :
رقم الآية
اسم السورة
الصفحة
١٦٤
لَقَدْ
مَنَّ اللَّهُ عَلَى
الصفحه ٧ : (١)
وشهد معه جميع مغازيه إلّا ما كان من
غزوة تبوك التي خلّفه فيها الرّسول في أهل بيته قائلاً له : أما ترضى
الصفحه ٤٦ :
جملة من أوليائه
المقرّبين قال الله سبحانه : «سُبْحَانَ
الَّذِي أَسْرَىٰ بِعَبْدِهِ لَيْلًا مِّنَ
الصفحه ٤٨ :
مخزوميّة الّتي سرقت
، قال صلىاللهعليهوآله
: أتشفّع في حد من حدود الله؟ (١).
قوله عليهالسلام
الصفحه ٥٣ :
قوله عليهالسلام
: «اللّٰهُمَّ
افْسَحْ لَهُ مَفْسَحًا فِى ظِلِّكَ»
أي اللهّم أوسع له من لطفك وجودك
الصفحه ٩٢ :
من تبوك إلى المدينة قدم إليه عمرو بن يكرب ، فقال له النبيّ صلىاللهعليهوآله : أسلم يا عمرو
يؤمّنك
الصفحه ٩٥ : » شهيد : فعيل بمعنى
فاعل من شهد على الشيئ إطّلع عليه وعاينه ، فهو شهيد وشاهد ، والمراد هنا إنّ
النبيّ
الصفحه ١٠٠ : بالبرّ
لهم ، ولا يجفو على أحد ، ولا لعن إمرأة ولا خادماً بلعنةٍ وما شتم أحداً يشتمة
وغير ذلك من الأوصاف
الصفحه ١٠٩ : صلىاللهعليهوآله أحد نصرة أبي طالب
وبنيه له ، أمّا أبو طالب فكفّله وربّاه ، ثم حمّاه من قريش عند إظهار الدعوة ، بعد
الصفحه ١١٠ :
(وَمِنْ خُطْبَةٍ
لَهُ عَلَيْهِ السَّلٰامُ) (١)
إِخْتٰارَهُ
مِنْ شَجَرَةِ
الصفحه ١١١ :
الرأس. قال الشاعر في
كونه صلىاللهعليهوآله
من شجرة الأنبياء ، ومشكاة الضياء :
ورث الشرف
الصفحه ١٣١ : مُحَمَّدٌ أَبَا أَحَدٍ مِّن رِّجَالِكُمْ وَلَٰكِن رَّسُولَ اللَّهِ
وَخَاتَمَ النَّبِيِّينَ»
(٢).
قوله
الصفحه ١٤٣ : النّٰاسِ مِنْهُ. فَتَأَسّىٰ مُتَأَسٍّ بِنَبِيِّهِ ،
وَاقْتَصَّ أَثَرَهُ ، وَوَلَجَ مَوْلِجَهُ ، وَإِلّٰا
الصفحه ١٤٧ :
فَإِنَّ فِيهِ أُسْوَةً لِمَنْ تَأَسّىٰ»
لمّا كانت شخصيّة رسول الله صلىاللهعليهوآله
من نمط خاص فكراً
الصفحه ١٤٨ : الهضم (١)
والكشح : ما بين الخاصرة إلى الضلع الخلف (٢).
قوله عليهالسلام
: «وَأَخْمَصُهُمْ
مِنَ