الصفحه ١٤٤ : صلىاللهعليهوآله قال : «الدنيا سجن
المؤمن وجنَّة الكافر» (٤).
وقال صلىاللهعليهوآلهوسلم
: من أحبّ دنياه أضرّ
الصفحه ١٤٨ : الدُّنْيٰا كَشْحًا»
قال الجوهري نقلاً عن إبن السكيت : الهَضَم بالتحريك : إنضمام الجنين ... ورجلٌ
أهْضَمُ بيّن
الصفحه ١٥٠ : أكلة يشتهيها إلّا كانت له درجة في الجنّة (٤).
وعنه ايضاً قال رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ١٦٤ :
بِالْجَنَّةِ ، وَمُنْذِرًا بِالْعُقُوبَةِ»
كقوله تعالى : «وَمَا
أَرْسَلْنَاكَ إِلَّا مُبَشِّرًا وَنَذِيرًا
الصفحه ١٦٧ : وطريق الجنّة ، قال الله تعالى : «ذَٰلِكَ الْكِتَابُ لَا رَيْبَ
فِيهِ هُدًى لِّلْمُتَّقِينَ»
(٥) وقال
الصفحه ١٨٣ : . لقد رأينا الجنون
وعرفناه ، فما هو بخنقه ولا تخالجه ولا وسوسته ، قالوا : فنقول شاعر ، قال ما هو
بشاعر
الصفحه ١٩١ : بها الأئمة عليهمالسلام.
٧ ـ الجن : ٢٧.
الصفحه ١٩٣ : فَخُذُوهُ وَمَا نَهَاكُمْ عَنْهُ فَانتَهُوا»
(٤) وكان يضمن على الله
الجنّة فأجيز له ذلك
الصفحه ٢٠١ : لَكَ جَنَّةٌ مِّن نَّخِيلٍ وَعِنَبٍ فَتُفَجِّرَ الْأَنْهَارَ خِلَالَهَا
تَفْجِيرًا» (٣)
، «أَوْ
الصفحه ٢١٠ : عن أحد.
يا عبدالله أوليس لك ضياع وجنان بالطائف
وعقار بمكة وقوّام عليها؟ قال : بلى. قال : أفتشاهد
الصفحه ٢١٧ :
في حديث وما من قريش
رجل جرى عليه المواسي إلّا وقد نزلت فيه آية من كتاب الله تسوقه إلى جنّة أو إلى
الصفحه ٢٢٥ :
عند الله الرضوان
والخلود في الجنان ، ومن عصاني قاتلته حتّى يحكم الله بيننا وهو خير الحاكمين
الحديث
الصفحه ٢٢٧ : صلىاللهعليهوآله ويتقوّل الباطل ، ويقول
: إنّنا لم نزل نعالجه من الجنون. فيرجع القوم ولا يلقونه (١).
وفي المناقب
الصفحه ٢٣٥ : الإجتماعيّة ، وتعمّق وعيهم
الحضاري ، بل كانوا أعراباً جاهلين يعبدون الأصنام والأوثان والجن والنجوم والملائكة
الصفحه ٢٣٧ :
سبحانه ، وبسبب
هدايته صلىاللهعليهوآله
يكون وصول الخلق إلى المقاصد العالية ، ودخول جنّات النعيم