الصفحه ١٢٩ :
والخير في جميع شؤونهم عبر الأجيال والقرون لكي تتمّ الحجّة عليهم بمعرفتهم ربّهم
الذي خلقهم حينما جهلوه
الصفحه ١٥٥ :
بيته؟ قالت : نعم كان
رسول الله صلىاللهعليهوآله
يخصف نعله ، ويخبط ثوبه ، ويعمل في بيته كما يعمل
الصفحه ١٥٧ :
ذَكَرْتُ
الدُّنْيٰا وَزَخٰارِفَهٰا»
والمراد من قوله عليهالسلام
يا فلانة : يكون «عائشة» كما جاء في
الصفحه ١٥٩ :
: مالي وللدنيا ، إنّما مثلي ومثلها كمثل الراكب رفعت له شجرة في يوم صائف ، فقال
تحتها (٢) ثم راح وتركها
الصفحه ١٨٧ : عَلَىٰ نَصْرِهِمْ لَقَدِيرٌ»
(١) فقلّد في عنقه صلىاللهعليهوآله سيفاً.
وفي رواية لم يكن له غمد ، فقال
الصفحه ١٩٩ : وَيَمْشِي فِي الْأَسْوَاقِ
لَوْلَا أُنزِلَ إِلَيْهِ مَلَكٌ فَيَكُونَ مَعَهُ نَذِيرًا
* أَوْ
يُلْقَىٰ
الصفحه ٢٥٩ : يعرض نفسه على قبائل العرب في الموسم ، فلقي رهطاً من الخزرج ، فقال : ألا
تجلسون أُحدّثكم؟ قالوا : بلى
الصفحه ٢٧٦ : عليه ألف صلاة في ألف صفّ
من الملائكة ، ولم يبق شيئ ممّا خلقه الله إلّا صلّى على ذلك العبد لصلاة الله
الصفحه ٢٧٧ :
النبيّ صلىاللهعليهوآله
إنّ من أفضل أيّامكم يوم الجمعة ، فأكثروا علّي من الصّلاة فيه ، فإنّ صلاتكم
الصفحه ٥ : عليهمالسلام
شرعنا بحول الله وقوّته في بيان نبذة اُخرى من حياته صلىاللهعليهوآله
على لسان وصيّه ووزيره علي بن
الصفحه ٣١ : كتاباً قبل أن يخلق الخلق بألفي عام في ورق آس أنبته ثم
وضعها على العرش ، ثم نادى يا اُمّة محمّد إنّ رحمتي
الصفحه ٤١ :
الَّذِي بَعَثَ فِي الْأُمِّيِّينَ رَسُولًا مِّنْهُمْ يَتْلُو عَلَيْهِمْ
آيَاتِهِ وَيُزَكِّيهِمْ
الصفحه ٤٢ :
كتبوا بأيديهم ما ليس
في كتاب الله من نعت النبيّ صلىاللهعليهوآله
وغيره وأضافوه إلى كتاب الله
الصفحه ٤٤ :
صَوْلٰاتِ الْأَضٰالِيلِ. كَمٰا حُمِّلَ فَاضْطَلَعَ ، قٰائِمًا
بِأَمْرِكَ ، مُسْتَوْفِزًا فِى مَرْضٰاتِكَ
الصفحه ٤٨ :
مخزوميّة الّتي سرقت
، قال صلىاللهعليهوآله
: أتشفّع في حد من حدود الله؟ (١).
قوله عليهالسلام