الصفحه ١٦ : »
(٣) أي يعرفون محمّداً صلىاللهعليهوآله بنعته ، وصفته ، ومبعثه
، ومهاجرته ، وصفة أصحابه في التوارة
الصفحه ٣٩ : ء : ٨١.
٢ ـ الكامل في
التاريخ لإبن الأثير : ج ٢ ، ص ٢٥٢ ، سنة ٨.
٣ ـ تاريخ بغداد : ج
١٣ ، ص ٣٠٢
الصفحه ٤٧ : عليهالسلام
: «مُسْتَوْفِزًا
فِى مَرْضٰاتِكَ» قال الجوهري : الوفز
: العجلة (٢)
أي مستعجلاً في تحصيل رضاء الله
الصفحه ٩٧ : »
(١) وأمّا في مماتي. فتعرض
عليّ أعمالكم فأستغفر لكم (٢).
قوله عليهالسلام
: «وَبَشِيرًا
وَنَذِيرًا» أي يكون
الصفحه ١١٦ : عن أبي جعفر عليهالسلام قال : خطب رسول الله
صلىاللهعليهوآله
في حجّة الوداع ، فقال : يا أيها الناس
الصفحه ١٣٢ : يوزن به فتى من قريش اِلا رجّح به برّاً وفضلاً
وكرماً وعقلاً ، ومحتداً ونبلاً ، وإن كان في المال قلّ
الصفحه ١٥٢ : عزّوجلّ ، فالأنبياء
والأوصياء تنزّهوا عن الدنيا وزهدوا فيما زهّدهم الله جلّ ثناؤه فيه ، وأبغضوا ما
كان
الصفحه ١٥٨ : صلىاللهعليهوآله في هذين (٦).
قوله عليهالسلام
: «وَلٰا
يَعْتَقِدَهٰا قَرٰارًا»
كما أشار بذلك مؤمن آل فرعون حيث
الصفحه ١٦٣ :
النّٰاسِ مِنْهُ» فعن علي بن الحسين عليهالسلام قال : مرّ رسول الله
براعي إبل فبعث يستسقيه ، فقال : أما في
الصفحه ١٩٨ : سٰاحِرٌ كَذّٰابٌ ، عَجِيبُ السِّحْرِ خَفِيفٌ
فِيهِ! وَهَلْ يُصَدِّقُكَ فِى أَمْرِكَ إِلّٰا مِثْلُ هٰذٰا
الصفحه ٢١٢ : آية مثل آية موسى عليهالسلام في رفعة الجبل فوق
رؤوس الممتنعين عن قبول ما أمروا به؟.
فقال
الصفحه ٢٣٩ : ، وَخَشُنَ مِنْهٰا مِهٰادٌ ، وَأَزِفَ مِنْهٰا
قِيٰادٌ. فِى انْقِطٰاعٍ مِنْ مُدَّتِهٰا ، وَاقْتِرٰابٍ
مِنْ
الصفحه ٢٤٢ : أنّ الدنيا كانت في زمان الفترة أي قبل بعثته صلىاللهعليهوآله في غاية الشدّة
بأهلها من ضيق المعيشة
الصفحه ٢٥٦ :
اُخرجه الترمذي : عن عبّاس بن عبد
المطلب في حديث ، قال النبيّ صلىاللهعليهوآله
: إنّ الله خلق
الصفحه ٢٦٦ :
فقال رسول الله صلىاللهعليهوآله : أما ترى ابنه
كاليث العادي بين يدي الله ورسوله ، وابنه الآخر في جهاد