الصفحه ١٣٤ :
اللطف الإلٰهي
في ربوع الأرض ، وتتجدّد رسالة الله سبحانه للإنسان فيخاطبه بالكلمة الحق ، ويبلّغه
الصفحه ١٤٣ : ، وَقٰائِدًا نَطَأُ عَقِبَهُ.
قوله عليهالسلام
: «وَلَقَدْ
كٰانَ فِى رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ
الصفحه ١٩٤ : شوكة ، كثير الأعداء ومع جميع ذلك : تعالى
مكانه ، وارتفع شأنه وأضاف إبن شهراشوب في القول قائلاً : كان
الصفحه ٢١٤ : النفاق ، فلما قدموا المدينة وجدوه وقدمات في ذلك يوم (١).
وهكذا قال السروي : قد أخبر صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٢١٧ :
في حديث وما من قريش
رجل جرى عليه المواسي إلّا وقد نزلت فيه آية من كتاب الله تسوقه إلى جنّة أو إلى
الصفحه ٢٥٣ :
الله رحمة للعالمين
بشيراً ونذيراً يوم الإثنين في السابع والعشرين من رجب فما من شجر وحجر إلّا سلّم
الصفحه ٢٧٣ : فَابْدَأْ
بِمَسْأَلَةِ الصَّلوٰةِ عَلىٰ رَسُولِهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَاٰلِهِ»
الصّلاة في اللغة : بمعنى
الصفحه ٩ :
أبيه أنّه قال لعلي وكان يمّر معه : إنّ الناس قد انكروا منك أن تخرج في البرد في
الملاءتين وتخرج في الحر
الصفحه ٢٨ : وأنقذها من الجهالة إختار الله سبحانه لقاءه وذلك في الليلتين
بقيتا من صفر ، وهو إبن ثلاث وستّين سنة. ولقد
الصفحه ٥٠ :
يخلقه ، وقبل أن
يفضيه إلى الملائكة ، فذلك يا حمران علم موقوف عنده ، إليه فيه المشيئة ، فيقضيه
إذا
الصفحه ٥١ : النَّاسِ»
(١) فرسول الله صلىاللهعليهوآله شاهد علينا ، ونحن
شهداء الله على خلقه ، وحجّته في أرضه ، ونحن
الصفحه ٧٤ :
طَيِّبَةٍ
أَصْلُهَا ثَابِتٌ وَفَرْعُهَا فِي السَّمَاءِ * تُؤْتِي أُكُلَهَا كُلَّ حِينٍ
بِإِذْنِ
الصفحه ١٥١ : يقوله في السماء الرابعة حين أعطيت
المفاتيح (١).
قوله عليهالسلام
: «وَعَلِمَ
أَنَّ اللهَ سُبْحٰانَهُ
الصفحه ١٨٨ : عَبْدُهُ وَرَسُولُهُ ابْتَعَثَهُ وَالنّٰاسُ
يَضْرِبُونَ فِى غَمْرَةٍ ، وَيَمُوجُونَ فِى حَيْرَةٍ ، قَدْ
الصفحه ٢٢٠ : كان الذي يحمله على ذلك العدم ، جمعنا له مالاً
حتّى يكون أغنىٰ رجل في قريش ، ونملكه علينا ، فأخبر