الصفحه ٢٩١ :
أَهْلَ الْكِتَابِ قَدْ جَاءَكُمْ رَسُولُنَا
١٦٨
١٥
قَدْ
جَاءَكُم مِّنَ اللَّهِ
الصفحه ٣٢٢ :
الكتاب «٩» : في أنّ رسول الله صلىاللهعليهوآله إذا إحمرّ البأس قدّم أهل بيته................. ٢٦١
الصفحه ١٦٨ :
مِّمَّا
كُنتُمْ تُخْفُونَ مِنَ الْكِتَابِ وَيَعْفُو عَن كَثِيرٍ قَدْ جَاءَكُم مِّنَ
اللَّهِ نُورٌ
الصفحه ١٩٥ :
ومهما قيل من ثناء على أخلاقيته السامية
قديماً وحديثاً فإن ثناء الله تعالى عليه في كتابه العزيز يظل
الصفحه ٢٥٢ : زمانه وبشّر أهل الكتاب بقربه سمّى قوم أولادهم بذلك رجاء أن يكون هو ، ولكن
«اللَّهُ
أَعْلَمُ حَيْثُ
الصفحه ٢٣٩ : والروح إليه ، وذكر إبن
أبي الحديد نقلاً عن حمزة بن الحسن الإصفهاني في كتابه المسمّىٰ «تواريخ
الأُمم» أنّ
الصفحه ١٧٤ : صلىاللهعليهوآله مأمون على ما أوحى
إليه من الكتاب الكريم ، وشرائع الدين القويم من التحريف والتغيير فيما أمر
بتبليغه
الصفحه ٣١٠ : )
١
وَالطُّورِ
٣٣
٢
وَكِتَابٍ
مَّسْطُورٍ
٣٣
٣
فِي
رَقٍّ مَّنشُورٍ
الصفحه ٧٠ :
من قريش بني هاشم ، واصطفاني
من بني هاشم (١).
ويحتمل أن يكون المراد بذلك مكّة
المكرمة لِما كانت
الصفحه ١١٢ : في المطلق كالمشفر في شفة
الإنسا ، فأشار عليهالسلام
بذلك إلى أنّ الله إختار النبيّ من أفّضل بيت في
الصفحه ١٤٦ : (٢).
وعنه عليهالسلام
: قال : إنّ في كتاب علي صلوات الله عليه : إنّما مثل الدنيا كمثل الحيّة ما ألين
مسّها
الصفحه ٢٦١ : . وهو من النوادر ، مثل كببته فأكبّ (٢).
والمراد إنّ الناس كفّوا عن الحرب
وجنّبوا عن الإقدام.
قوله
الصفحه ٢٧٧ :
النبيّ صلىاللهعليهوآله
إنّ من أفضل أيّامكم يوم الجمعة ، فأكثروا علّي من الصّلاة فيه ، فإنّ صلاتكم
الصفحه ١٣ :
هذا وقد قام علي بن أبي طالب عليهالسلام أن يعظّم الرّسول
الأعظم إجلالاً عظيماً وتبجيلاً شديداً
الصفحه ٥٢ :
ويشهدون له أنّه بلّغ
ما أمر بتبليغه وعلى أمّته ولهم كذلك ، ويشهد رسول الله صلىاللهعليهوآله