الصفحه ٢٤٩ :
عَلَى
الدِّينِ كُلِّهِ» (١)
أي أنّ دين الإسلام هو الغالب على جميع الأديان بالأدلّة الواضحة والقهر
الصفحه ١٤١ :
قوله عليهالسلام
: «وَالنُّورِ
الْمُقْتَدىٰ بِهِ»
أي القرآن الذي هو نور يهتدى به في ظلمات الجهل
الصفحه ٢٩٩ : الَّذِي أَنزَلَ عَلَىٰ عَبْدِهِ الْكِتَابَ
٢٥٤
الصفحه ٣٠١ : )
٦٢
وَلَدَيْنَا
كِتَابٌ يَنطِقُ بِالْحَقِّ
١٧٣
سورة
النور
(٢٤)
٢٤
الصفحه ٢٢١ : »
(١) دعاني النبيّ صلىاللهعليهوآله فقال لي : يا علي
إنّ الله أمرني «أن أنذر عشيرتي الأقربين» فضقت بذلك
الصفحه ١٧٩ :
وجاء في خبر المعراج : أنا المحمود وأنت
محمّد شققت إسمك من إسمي فمن وصلك وصلته ، ومن قطعك بتّلته
الصفحه ٨٥ : بَيْنَ قُلُوبِكُمْ
فَأَصْبَحْتُم بِنِعْمَتِهِ إِخْوَانًا»
(١).
وفي الخبر قال النبيّ صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٢٦٩ :
(وَمِنْ حِكَمِهِ
عَلَيْهِ السَّلٰامُ) (١)
إِنَّ
وَلِىَّ مُحَمَّدٍ مَنْ أَطٰاعَ
الصفحه ٢٢٦ :
غلام يدعىٰ
عداساً ، وكان نصرانيّاً ، فلمّا مدّ يده وقال : بسم الله.
فقال : إن أهل هذا البلد لا
الصفحه ٥٤ :
أخرجه الترمذي : عن اُبي بن كعب : أنّ
رسول الله صلىاللهعليهوآله
قال : مثلي في النبيين كمثل رجل
الصفحه ١٤٨ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
شيئ من الدنيا إلّا أن يكون فيها جائعاً خائفاً (٤).
وفي روضة الواعظين : عن العيص بن القاسم
: قال
الصفحه ٢٤ :
إِلَى
اللَّهِ زُلْفَىٰ» (١).
وقد كانت لقوم نوح أصنام قد عكفوا عليها
، قص الله تعالى خبرها على
الصفحه ١٠٧ : رجل واحد أرجو أن أكون أنا هو (١).
وأخرجه الشيخ الصدوق عن أبي سعيد الخدري
، قال : قال رسول الله
الصفحه ١٢٧ : عليها ، قصّ الله تبارك وتعالى
خبرها على رسوله صلىاللهعليهوآله
فقال : «وَقَالُوا
لَا تَذَرُنَّ
الصفحه ١٨٠ : عليهالسلام
: «والْمُوَضَّحَةُ
بِهِ أَشْرٰاطُ الْهُدىٰ»
أي أنّ رسول الله صلىاللهعليهوآله
: قد بيّن للخلائق