الصفحه ١٧٢ : تعالى :
«أَفَغَيْرَ
اللَّهِ أَبْتَغِي حَكَمًا وَهُوَ الَّذِي أَنزَلَ إِلَيْكُمُ الْكِتَابَ
مُفَصَّلًا
الصفحه ٢٤٧ : به في ظلمات الجهل ، ويقتدى بأحكامه وسننه.
ويمكن أن يكون المراد بالنور إمّا نور
الإيمان ، وبه فسرّ
الصفحه ٢٥٤ : : «الْحَمْدُ لِلَّهِ
الَّذِي أَنزَلَ عَلَىٰ عَبْدِهِ الْكِتَابَ وَلَمْ يَجْعَل لَّهُ عِوَجًا»
(٣).
وأمّا أنّه
الصفحه ١٦٧ : وَاتَّبَعُوا النُّورَ الَّذِي أُنزِلَ
مَعَهُ أُولَٰئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ»
(٢).
قوله عليهالسلام
الصفحه ١١٨ : أنّ الكلاب اُمّة
تسبّح لأمرت بقتلها (١).
ومنه : إنّ إبراهيم عليهالسلام كان اُمّة واحدة كما
في قوله
الصفحه ١٥ :
(وَمِنْ خُطْبَةٍ
لَهُ عليهالسلام) (١)
إلَىٰ أَنْ بَعَثَ الله
سُبْحٰانَهُ مُحَمَّدًا رَسُولَ
الصفحه ٤٩ :
الإلٰهيّة
المنوّرة المستنبطة من الأدلّة الشرعيّة «الكتاب والسنة والعقل والإجماع».
قوله
الصفحه ١٠١ : »
ورىٰ الزند : خرجت ناره ، والزند الواري : الذي تظهر ناره سريعاً (٢).
القبس : الشعلة من النّار
الصفحه ١٣٦ : تُخْفُونَ مِنَ الْكِتَابِ
وَيَعْفُو عَن كَثِيرٍ قَدْ جَاءَكُم مِّنَ اللَّهِ نُورٌ وَكِتَابٌ مُّبِينٌ
الصفحه ٢١٦ :
فقال : ما أنتم بأسمع لما أقول منهم
ولكنّهم لا يستطعون أن يجيبوني (١).
قوله عليهالسلام
: «وَمَنْ
الصفحه ١٣٣ : كلّها
ومن ذا الذي في الناس مثل محمّد
وبشّر به المرءان عيسى بن مريم
الصفحه ١٧٣ :
وَمِنْ
خُطْبَةٍ لَهُ عَلَيْهِ السَّلٰامُ (١)
إِنَّ
اللهَ تَعٰالىٰ بَعَثَ رَسُولًا
الصفحه ٢٣٥ :
، وعندما نعرف هذه الحقيقة نستطيع أن نفهم عظمة نبيّ الإسلام الهادي إلى الرشد
محمّد صلىاللهعليهوآله
الذي
الصفحه ٦٠ :
ويؤكد ذلك أنّ أمير المؤمنين عليهالسلام استشهد به يوم الدار
حيث عدّد فضائله ، فقال : أفيكم من قال
الصفحه ١٧٠ : بَشّره به : أجد في الكتاب الناطق ، والعلم السابق : أنّ يثرب دار ملكه ، وبها
إستحكام أمره وأهل نصرته وموضع