الصفحه ٢٥٥ :
وميكائيل وحملة العرش
، وجميع الملائكة الله المقربين ، وأنبياء الله المرسلين ، وأنا صاحب الشفاعة
الصفحه ٢٦٩ : اللهَ وَإِنْ
بَعُدَتْ
لُحْمَتُهُ ، وَإِنَّ عَدُوَّ مُحَمَّدٍ مَنْ
عَصَى
اللهَ وَإِنْ قَرُبَتْ
الصفحه ٢٧٦ :
النبيّ صلىاللهعليهوآله فأكثروا الصّلاة
عليه ، فإنّه من صلّى على النبيّ صلاة واحدة صلّى الله
الصفحه ٣٥ :
(وَمِنْ خُطْبَةٍ
لَهُ عَلَيْهِ السَّلٰامُ) (١)
إِنَّ اللهَ بَعَثَ مُحَمَّدًا صَلَّى
اللهُ
الصفحه ٥١ : النَّاسِ»
(١) فرسول الله صلىاللهعليهوآله شاهد علينا ، ونحن
شهداء الله على خلقه ، وحجّته في أرضه ، ونحن
الصفحه ٦٨ :
(وَمِنْ خُطْبَةٍ
لَهُ عَلَيْهِ السَّلٰامُ) (١)
حَتّىٰ
تَمَّتْ بِنَبِيِّنٰا
الصفحه ١١١ : جامعاً عن جامع
وشهد له نداء نداء الصوامع
هو من مضر في سويداء قلبها
الصفحه ١١٣ :
(وَمِنْ خُطْبَةٍ
لَهُ عَلَيْهِ السَّلٰامُ) (١)
قَدْ
حَقَّرَ الدُّنْيٰا وَصَغَّرَهٰا ، وَأَهْوَنَ
الصفحه ١٥١ : : إفتح وخذ منها ما شئت من غير أن تنقص شيئاً عندي ، فقال رسول
الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
: الدنيا دار من
الصفحه ١٥٣ :
تسقطا لم أغفر له وهو يحبّ الدنيا (١).
وفي الكافي : قال الباقر عليهالسلام : إيّاك أن تطمح
بصرك إلى من
الصفحه ١٥٨ : علي عليهالسلام كان فراش رسول الله صلىاللهعليهوآله عباءة ، وكانت
مرفقته (٢)
أدم حشوها ليف. فثنيت
الصفحه ١٥٩ : : الدنيا دار من لا
دار له ، ولها يجمع من لا عقل له ، وعليها يعادي من لا علم له ، وعليها يحسد من لا
فقه له
الصفحه ١٨٦ :
(وَمِنْ خُطْبَةٍ
لَهُ عَلَيْهِ السَّلٰامُ) (١)
وَأَشْهَدُ
أَنَّ مُحَمَّدًا
الصفحه ١٩٩ : ، مراراً كثيرة منها : ما حكى
الله تعالى من قولهم : «وَقَالُوا
مَالِ هَٰذَا الرَّسُولِ يَأْكُلُ الطَّعَامَ
الصفحه ٢٠٩ : الله
أشياء ، لو كانت كما تقترحون لما دلّت على صدقه ، بل لو تعاطاها لدلّ تعاطيه
إيّاها على كذبه ، لأنّه