الصفحه ٢٨٣ :
عليه آلاف التحيّة
والسلام الدّالة على إجلال عظيم وتبجيل شديد لرسول الرّحمة ، رسول الله محمّد بن
الصفحه ٢٢ : ، ومجوسيّة الفرس وسلطانها تعبث في مشرق الدنيا فساداً ، والنار
تعبد من دون الله ، وأحبار اليهود ورهبان
الصفحه ٤٧ : عليهالسلام
: «مُسْتَوْفِزًا
فِى مَرْضٰاتِكَ» قال الجوهري : الوفز
: العجلة (٢)
أي مستعجلاً في تحصيل رضاء الله
الصفحه ٦٢ : عن شيئ من السنن ، فقال : ما من شيئ يحتاج إليه ولد
آدم إلّا وقد خرجت فيه السنّة من الله ومن رسوله ولو
الصفحه ٦٣ : وَقَدْ قَدَّمْتُ إِلَيْكُم بِالْوَعِيدِ»
(٣) ليكون الوعيد قبل حلول
العقاب ، ويشهد له قوله تعالى : «وَمَا
الصفحه ٦٤ :
(وَمِنْ خُطْبَةٍ
لَهُ عَلَيْهِ السَّلٰامُ) (١)
أَرْسَلَهُ
عَلىٰ حِينِ فَتْرَةٍ
الصفحه ٨٦ :
عَنِ
الْهَوَىٰ * إِنْ هُوَ إِلَّا
وَحْيٌ يُوحَىٰ» (١).
وفي الخبر جاء مجوسي إلى رسول الله
الصفحه ١٢٢ : الله ، وبالحساب
، وبيوم القيامة ، وأنّ المسلم أخو المسلم ، ولا يحلّ لإمرئ مسلم دم إمرئ مسلم
وماله إلّا
الصفحه ١٣٤ :
اللطف الإلٰهي
في ربوع الأرض ، وتتجدّد رسالة الله سبحانه للإنسان فيخاطبه بالكلمة الحق ، ويبلّغه
الصفحه ١٣٨ :
(وَمِنْ خُطْبَةٍ
لَهُ عَلَيْهِ السَّلٰامُ) (١)
أَرْسَلَهُ
عَلىٰ حِينِ فَتْرَةٍ
الصفحه ١٤٥ : (١).
وفي بحار الأنوار : روي أنّ عثمان بن
مظعون لمّا كشف رسول الله صلىاللهعليهوآله
الثوب عن وجهه ، ثم
الصفحه ١٥٦ :
من عرفة إلى المزدلفة (٣).
وقال رسول الله صلىاللهعليهوآله : لست أدع ركوب
الحمار مؤكّفاً ، والأكل
الصفحه ١٨٣ :
قال الله تعالى : «إِنَّكَ لَمِنَ
الْمُرْسَلِينَ * عَلَىٰ صِرَاطٍ
مُّسْتَقِيمٍ» (١).
وفي الخبر
الصفحه ٢٠٨ : عليك سبيل مخالفته
، ويلجئك بحجج الله إلى تصديقه حتّى لا يكون لك عنه محيد ولا محيص.
ومنها : ما قد
الصفحه ٢١٠ :
بِاللَّهِ وَالْمَلَائِكَةِ قَبِيلًا»
(١) يقابلوننا ونعاينهم
فإنّ هذا من المحال الذي لا خفاء به إنّ ربّنا