الصفحه ٧٨ :
(وَمِنْ خُطْبَةٍ
لَهُ عَلَيْهِ السَّلٰامُ) (١)
بَعَثَهُ
وَالنّٰاسُ ضُلّٰالٌ فِى حَيْرَةٍ
الصفحه ٨٣ : إليه وتلقّيهم له بقلوبهم
ومحبّة الأبرار له صلىاللهعليهوآله
وإجابة لدعوة إبراهيم الخليل عليهالسلام
الصفحه ٩١ : للأنبياء والرسل
من كلام الله ومن قوله سبحانه وتعالى.
قوله عليهالسلام
: «فَقٰاتَلَ
بِمَنْ أَطٰاعَهُ مَنْ
الصفحه ١٠١ :
(وَمِنْ خُطْبَةٍ
لَهُ عَلَيْهِ السَّلٰامُ) (١)
حَتّىٰ
أَوْرىٰ قَبَسًا لِقٰابِسٍ ، وَأَنٰارَ
الصفحه ١٠٦ :
مُضٰاعَفٰاتِ الْخَيْرِ مِنْ فَضْلِكَ»
أي ضاعف له من الخير بفضلك وجودك ، فاستجاب الله عزّوجلّ دعاءه وقال
الصفحه ١١٥ : تمثال طائر ، وكان الداخل إذا دخل إستقبله ، فقال لي رسول الله صلىاللهعليهوآله : حوّلي هذا. فإنّي
كلّما
الصفحه ١١٨ : تعالى : «إِنَّ إِبْرَاهِيمَ كَانَ أُمَّةً» (٢).
ومنه بمعنى حين كما قال الله : «وَادَّكَرَ بَعْدَ
الصفحه ١٣٠ :
مَوْتِهَا
إِنَّ فِي ذَٰلِكَ لَآيَاتٍ لِّقَوْمٍ يَعْقِلُونَ»
(١) وقال الله تعالى : «وَمِنْ آيَاتِهِ
الصفحه ١٦٩ :
وقال الطبرسي في تفسيره روى إبن عقدة عن
أبي جعفر عليهالسلام
إنّ الشجرة : رسول الله
الصفحه ١٨٠ : عليهالسلام
: «والْمُوَضَّحَةُ
بِهِ أَشْرٰاطُ الْهُدىٰ»
أي أنّ رسول الله صلىاللهعليهوآله
: قد بيّن للخلائق
الصفحه ١٩٦ : إلى موضعه من
الكعبة. فرضوا بحكمه ، واستجابوا له وحين أوصلوا الحجر الأسود محمولاً بهذه
الكيفيّة ، رفع
الصفحه ٢٠١ : ، وإمّا عروة بن مسعود الثقفي بالطائف.
فقال رسول الله صلىاللهعليهوآله : هل بقي من كلامك
شيئ يا عبدالله
الصفحه ٢١٥ :
بلغه قول رسول الله صلىاللهعليهوآله لعمار : تقتلك الفئة
الباغية ، فقال لعمرو : ونحن الفئة
الصفحه ٢٣١ :
(وَمِنْ خُطْبَةٍ
لَهُ عَلَيْهِ السَّلٰامُ) (١)
وَأَشْهَدُ
أَنَّ مُحَمَّدًا
الصفحه ٢٤٠ : هذا إلّا الله
تعالى وحده كما قال سبحانه : «يَسْأَلُونَكَ
عَنِ السَّاعَةِ أَيَّانَ مُرْسَاهَا
* فِيمَ