الصفحه ٣٣ : ءِ اللّٰامِعِ»
أي النور المرتفع والضياء المشرق قال الله تعالى : «وَاتَّبَعُوا النُّورَ الَّذِي أُنزِلَ
مَعَهُ
الصفحه ٣٨ :
يقتل الأب ولده
وبالعكس ، قال الله عزّوجلّ : «وَإِذَا
الْمَوْءُودَةُ سُئِلَتْ
* بِأَيِّ
ذَنبٍ
الصفحه ٤٦ :
جملة من أوليائه
المقرّبين قال الله سبحانه : «سُبْحَانَ
الَّذِي أَسْرَىٰ بِعَبْدِهِ لَيْلًا مِّنَ
الصفحه ٥٣ :
قوله عليهالسلام
: «اللّٰهُمَّ
افْسَحْ لَهُ مَفْسَحًا فِى ظِلِّكَ»
أي اللهّم أوسع له من لطفك وجودك
الصفحه ٥٩ :
(وَمِنْ خُطْبَةٍ
لَهُ عَلَيْهِ السَّلٰامُ) (١)
وَعَمَّرَ
فِيكُمْ نَبِيَّهُ أَزْمٰانًا ، حَتّىٰ
الصفحه ٦٠ : له رسول الله صلىاللهعليهوآله
: من كنت مولاه فعليّ مولاه؟. فقالوا : لا ، فاعترفوا بذلك ، وهم جمهور
الصفحه ٧٣ : الترمذي في سننه عن أبي
عمّار أنه سمع واثلة بن الأسقع يقول : سمعت رسول الله صلىاللهعليهوآله يقول : إنّ
الصفحه ٨٠ :
هَٰذِهِ سَبِيلِي أَدْعُو إِلَى اللَّهِ عَلَىٰ بَصِيرَةٍ أَنَا
وَمَنِ اتَّبَعَنِي وَسُبْحَانَ اللَّهِ وَمَا
الصفحه ١٠٩ :
فقلت له : قد كنت اليوم أنا وجعفر بن
مكي الشاعر نتجاذب هذا الحديث.
فقال جعفر : لم ينصر رسول الله
الصفحه ١١٧ : المسجد ، وقال : أيّها الناس أنّه ليس بين الله وبين أحد شيئ يعطيه به
خيراً ، أو يصرف به عنه شرّاً : إلّا
الصفحه ١٢٤ : تجادل مخالفيها
بألسنتها نظير قول يوسف عليهالسلام
في ما حكى الله تعالى عنه : «مَا
تَعْبُدُونَ مِن
الصفحه ١٢٥ :
قوله عليهالسلام
: «فَجٰاهَدَ
فِى اللهِ الْمُدْبِرِينَ عَنْهُ»
أي جاهد في سبيل الله المعرضون عن
الصفحه ١٢٩ :
أوتي أفضل ممّا أوتي
، فقد استصغر ما عظّمه الله (١).
وقال صلىاللهعليهوآله
: إن القلوب تصدأ كما
الصفحه ١٤٠ : اُرسلت به إلّا كان من أصحاب النار (٢).
فهؤلاء هم الذين بعث الله إليهم النبيّ
في زمان الفترة التي كانوا
الصفحه ١٥٧ : .
فقال لي رسول الله صلىاللهعليهوآله : حوّلي هذا ، فإنّى
كلّما دخلت فرأيته ذكرت الدنيا (١).
وقد قال