الصفحه ١٢٨ : صلىاللهعليهوآله ما كانت إلّا تخلّص
الإنسان من عبوديّة الأصنام إلى عبادة الله عزّوجلّ.
قوله عليهالسلام
: «وَمِنْ
الصفحه ١٣١ :
(وَمِنْ خُطْبَةٍ
لَهُ عَلَيْهِ السَّلٰامُ) (١)
وَأَشْهَدُ
أَنَّ مُحَمَّدًا عَبْدُهُ وَرَسُولُهُ
الصفحه ١٣٢ :
خرج من سفاح (١).
وروى إبن كثير بإسناده عن علي بن أبي
طالب عليهالسلام.
قال : قال رسول الله
الصفحه ١٣٦ :
العالميّة التي حملها من بعده اُمّته ، وبشّر بها الدعاة إلى الله سبحانه في كل
مكان إلى عصرنا هذا وإلى هذا وصف
الصفحه ١٥٠ : أخبار الرضا بإسناده عن إبن بابويه قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
: أتاني ملك ، فقال : يا
الصفحه ١٧٣ :
وَمِنْ
خُطْبَةٍ لَهُ عَلَيْهِ السَّلٰامُ (١)
إِنَّ
اللهَ تَعٰالىٰ بَعَثَ رَسُولًا
الصفحه ١٨٥ :
: «وَعُرَى
الْإِيمٰانِ وَثِيقَةً»
أي جعل عرىٰ الإيمان مستحكمة ، ينبغي أن تمسك بها كما قال الله : «فَمَن
الصفحه ١٩٢ : الذي كان يناديه : السلام عليك يا محمّد يا رسول الله ، وهو شاب لم
يبلغ درجة الرسالة بعد ، فيظن أنّ ذلك
الصفحه ١٩٨ :
بِكَ
يٰا رَسُولَ اللهِ ، وأَوَّلُ مَنْ اٰمَنَ بِأَنَّ الشَّجَرَةَ
فَعَلَتْ مٰا فَعَلَتْ بِأَمْرِ
الصفحه ٢٠٣ :
يريد ، وهو محمود ، وليس لك ولا لأحد الإعتراض عليه بلم وكيف؟.
ألا ترى أنّ الله تعالى كيف أفقر بعضاً
الصفحه ٢٢٥ :
عند الله الرضوان
والخلود في الجنان ، ومن عصاني قاتلته حتّى يحكم الله بيننا وهو خير الحاكمين
الحديث
الصفحه ٢٣٥ :
(وَمِنْ خُطْبَةٍ
لَهُ عَلَيْهِ السَّلٰامُ) (١)
بَعَثَهُ
حِينَ لٰا عَلَمٌ قٰائِمٌ
الصفحه ٢٦٨ : خَيْرٌ لِّلصَّابِرِينَ»
(١) فقال رسول الله صلىاللهعليهوآله : بل أصبر ، فألقى
رسول الله
الصفحه ٢٨٠ : النبي وآله عليهمالسلام وسائط بين الله
سبحانه وبين عباده في قضاء حوائجهم ونجاح مطالبهم ، وهم أبواب
الصفحه ١٧ : صلىاللهعليهوآله
، ويقولون : ليخرجنّ نبيّ فليكسرنّ أصنامكم ، وليفعلنّ بكم ، فلمّا خرج رسول الله صلىاللهعليهوآله