الصفحه ١٧٧ :
وَمِنْ
خُطْبَةٍ لَهُ عَلَيْهِ السَّلٰامُ (١)
وَأَشْهَدُ
أَنَّ مُحَمَّدًا عَبْدُهُ
الصفحه ٢١٧ :
في حديث وما من قريش
رجل جرى عليه المواسي إلّا وقد نزلت فيه آية من كتاب الله تسوقه إلى جنّة أو إلى
الصفحه ٢٢٢ : ومكثو في شعبهم ثلاث
سنين محصورين. ثم إطلع الله تعالى رسوله صلىاللهعليهوآله
على أمر صحيفتهم ، وأنّ
الصفحه ٢٣٩ :
(وَمِنْ خُطْبَةٍ لَهُ
عَلَيْهِ السَّلٰامُ) (١)
ثُمَّ
إِنَّ اللهَ سُبْحٰانَهُ بَعَثَ مُحَمَّدًا
الصفحه ٢٤٣ :
: «جَعَلَهُ
اللهُ سُبْحٰانَهُ بَلٰاغًا لِرِسٰالَتِهِ»
أي أرسل الله نبيّه صلىاللهعليهوآله
لعباده لتبيين
الصفحه ٧ : (١)
وشهد معه جميع مغازيه إلّا ما كان من
غزوة تبوك التي خلّفه فيها الرّسول في أهل بيته قائلاً له : أما ترضى
الصفحه ٢٣ : »
(١).
ومنهم من أقروا بالخالق ونوع من الإعادة
، وأنكروا الرسل وعبدوا الأصنام وزعموا أنّها شفعآء عند الله في
الصفحه ٢٩ : هي دار بالبلاء محفوفة.
قوله عليهالسلام
: «فَقَبَضَهُ
إِلَيْهِ كَرِيماً صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ
الصفحه ٤٤ :
(وَمِنْ خُطْبَةٍ
لَهُ عَلَيْهِ السَّلٰامُ) (١)
اللّٰهُمَّ
اجْعَلْ شَرٰائِفَ صَلَوٰاتِكَ
الصفحه ٥٢ :
ويشهدون له أنّه بلّغ
ما أمر بتبليغه وعلى أمّته ولهم كذلك ، ويشهد رسول الله صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٧١ : أوشك أن أدعى فأجيب ، وإنّي تارك فيكم الثقلين كتاب الله عزّوجلّ
وعترتي ، كتاب الله حبل ممدودً بين السما
الصفحه ٩٢ :
من تبوك إلى المدينة قدم إليه عمرو بن يكرب ، فقال له النبيّ صلىاللهعليهوآله : أسلم يا عمرو
يؤمّنك
الصفحه ٩٧ :
لِيُعَذِّبَهُمْ
وَأَنتَ فِيهِمْ وَمَا كَانَ اللَّهُ مُعَذِّبَهُمْ وَهُمْ يَسْتَغْفِرُونَ
الصفحه ١٠٢ :
أمن هو ككرم فهو أمين
، وحيث أنّ من شأن الأمين قوّته على ضبط ما يستأمن عليه ، وإستعداده له ، وحفظه
الصفحه ١٠٣ :
قال بعض العلماء : فإن قلت : ما حقيقة
هذه الشهادة وما فائدتها مع أنّ الله تعالى عالم الغيب والشهادة