الصفحه ١٠ :
قال رسول الله صلىاللهعليهوآله : لأعطين اللواء
غداً رجلاً يحبّ الله ورسوله ويحبّه الله ورسوله
الصفحه ٢١ : صلىاللهعليهوآله
وقصته كفر حسداً له ، ولمّا أنشد للنبيّ صلىاللهعليهوآله
شعره ، قال : آمن لسانه وكفر قلبه
الصفحه ٤٥ : الخطيب البغدادي عن علي قال : قالوا
: يا رسول الله كيف نصلّي عليك؟ قال : قولوا : اللّهم صلّ على محمّد وعلى
الصفحه ٧٢ :
فاطمة وسلالة النبيّ صلىاللهعليهوآله وهم الذين نص الله
بالإمامة على لسان نبيّه وهم اثنا عشر
الصفحه ٧٤ : رَبِّهَا» (١)
، قال عليهالسلام
: أمّا الشجرة : فرسول الله صلىاللهعليهوآله
، وفرعها : علي عليهالسلام
الصفحه ١٢٠ :
(وَمِنْ خُطْبَةٍ
لَهُ عَلَيْهِ السَّلٰامُ) (١)
أَرْسَلَهُ دٰاعِياً إِلَى
الْحَقِّ ، وَشٰاهِداً
الصفحه ١٤٤ : لنا بعدم التوجّه
إلى زخارف الدنيا وعدم الركون إليها قال الله تعالى : «اعْلَمُوا أَنَّمَا الْحَيَاةُ
الصفحه ١٤٨ : جوعاً وأقلّهم شبعاً.
وفي الكافي : عن أبي عبدالله عليهالسلام قال : ما أعجب رسول
الله
الصفحه ١٥٤ :
فما أصابها بذاء حتّى
فارقت الدنيا (١).
وعنه ايضاً قال : كان رسول الله يأكل
أكلّ العبد ، ويجلس
الصفحه ١٦٠ :
قوله عليهالسلام
: «وَلَقَدْ
كٰانَ فِى رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَاٰلِهِ مٰا
يَدُلُّكَ
الصفحه ١٦٥ : اللَّهَ بِقَلْبٍ سَلِيمٍ»
(١).
قوله عليهالسلام
: «لَمْ
يَضَعْ حَجَرًا عَلىٰ حَجَرٍ حَتّىٰ مَضىٰ
الصفحه ١٦٨ :
مِّمَّا
كُنتُمْ تُخْفُونَ مِنَ الْكِتَابِ وَيَعْفُو عَن كَثِيرٍ قَدْ جَاءَكُم مِّنَ
اللَّهِ نُورٌ
الصفحه ١٧٢ :
الإسلام مفصّلاً قال
الله تعالى : «وَقَدْ
فَصَّلَ لَكُم مَّا حَرَّمَ عَلَيْكُمْ»
(١) ، وقال الله
الصفحه ١٧٤ :
وَمِنْ
خُطْبَةٍ لَهُ عَلَيْهِ السَّلٰامُ (١)
أَمِينُ
وَحْيِهِ ، وَخٰاتَمُ
الصفحه ١٧٦ :
الله صلىاللهعليهوآله : فأنا موضع اللبنة.
جئت فختمت الأنبياء عليهمالسلام
(١).
وفي حديث آخر