الصفحه ١٤٧ :
قوله عليهالسلام
: «فَتَأَسَّ
بِنَبِيِّكَ الْأَطْيَبِ الْأَطْهَرِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَاٰلِهِ
الصفحه ١٩٣ :
لرسول الله قبل الدعوة وبسبب من تلك الرعاية الربانيّة الخاصة للرسول صلىاللهعليهوآله باينت شخصيّته
الصفحه ١٩٤ :
يَبْد أنّه لو لم يكن له معجزة سوى ما
كان صلىاللهعليهوآله
متّصفاً به من الصفات الحسنة والأخلاق
الصفحه ٢٢٠ :
وقد حكى الله عنهم ذلك بقوله : «وَعَجِبُوا أَن
جَاءَهُم مُّنذِرٌ مِّنْهُمْ وَقَالَ الْكَافِرُونَ
الصفحه ٢٢٤ :
(وَمِنْ خُطْبَةٍ
لَهُ عَلَيْهِ السَّلٰامُ) (١)
وَنَشْهَدُ
أَنَّ مُحَمَّدًا عَبْدُهُ وَرَسُولُهُ
الصفحه ٢٣٣ : والآخرة إليهم خالصاً مخلصاً لوجه الله.
قوله عليهالسلام
: «وَهَدىٰ
إِلَى الرُّشْدِ» أي إلى ما يوجب
الصفحه ٢٣٦ :
(وَمِنْ خُطْبَةٍ
لَهُ عَلَيْهِ السَّلٰامُ) (١)
وَأَشْهَدُ
أَنَّ مُحَمَّدًا
الصفحه ٢٤٥ : البطاح يضجّون : يا رسول الله صلىاللهعليهوآله
الغرق الغرق. فقال رسول الله صلىاللهعليهوآله
: اللّهم
الصفحه ٢٤٧ :
(وَمِنْ خُطْبَةٍ
لَهُ عَلَيْهِ السَّلٰامُ) (١)
أَرْسَلَهُ
بِالضِّيٰا
الصفحه ٢٥٣ :
الله رحمة للعالمين
بشيراً ونذيراً يوم الإثنين في السابع والعشرين من رجب فما من شجر وحجر إلّا سلّم
الصفحه ٢٥٩ :
الكلمة بالعداوة
والبغضاء ، ويشهد له ما أخرجه إبن شهراشوب عن النبيّ صلىاللهعليهوآله
أنّه كان
الصفحه ٢٦٠ :
(وَمِنْ خُطْبَةٍ
لَهُ عَلَيْهِ السَّلٰامُ) (١)
فَجَعَلْتُ
أَتْبَعُ مَأْخَذَ
الصفحه ٢٦٥ : ، وعلي بن أبي طالب عليهماالسلام
فقال : كفوان كريمان. لعن الله من أوقفنا وإيّاكم هذا الموقف. فقال شيبة
الصفحه ٢٨٢ : اتَّقَيْنٰا بِرَسُولِ
اللهِ
صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَاٰلِهِ فَلَمْ يَكُنْ
أَحَدٌ
مِنّٰا أَقْرَبَ إِلَى
الصفحه ٣١٩ : .................................................................... ٥
الخطبة «١» : في أنّ الله بعث محمداً صلىاللهعليهوآله لإتمام
نبوّته.............................. ١٥