الصفحه ٣٥ : الْعَرَبِ عَلى شَرِّ دِينٍ وَفِى
شَرِّ دٰارٍ ، مُنِيخُونَ بَيْنَ حِجٰارَةٍ خُشْنٍ وَحَيّٰاتٍ
صُمٍّ
الصفحه ٥٨ : المفاجأة
التاريخيّة الكبرى ، والعمل الإعلامي المذهل الذي ملأ نوادي قريش وأحاديث العرب
وإجتماعاتها ، فلفّت
الصفحه ٧٨ : كان الفقر والبؤس والجهل أشباحاً مرعبة تسيطر على قبائل العرب المتناثرة في
جزيرتها الموحشة الجرداء ، ففي
الصفحه ٨٤ : العرب بالتأليف بين قلوبهم كما قال سبحانه
في إظهار
__________________
١ ـ بصائر الدرجات : ص
١٤٩
الصفحه ٨٨ : العرب تسمّيه بالأمين قبل مبعثه لما شاهدوه من أمانته
وشهّر بهذا الاسم قبل نبوّته ، وبعد بعثته أخبر عنه
الصفحه ١٠٤ : الخلق والتلطّف بهم. وقيل هي إرادة إيصال الخير إليهم. وقال أهل
العربيّة : يجوز أن تكون رحمة ، مفعولاً له
الصفحه ١٣١ :
كريم النسب ، ولد في بيت من أرفع بيوت العرب شأناً وجلالة وأعلاها مجداً وشرفاً ، وأكثرها
عزّة ومنعة
الصفحه ١٣٦ :
يضعها على طريق
المدنيّة والإستقامة السلوكيّة مبتدءً ، بمن حوله من العرب ، وممتدّاً برسالته
الصفحه ١٨٣ : معشر
قريش ، إنّه قد حضر هذا الموسم وإنّ وفود العرب ستقدم عليكم فيه ، وقد سمعوا بأمر
صاحبكم هذا ، فاجموا
الصفحه ٢٢٠ : يعطوني كلمة يملكون بها
العرب ويدين لهم بها العجم ويكونون ملوكاً في الجنّة ، فقال لهم أبوطالب : ذلك
الصفحه ٢٢١ : ما أعلم شاباً في العرب جاء قومه بأفضل ممّا قد جئتكم به ، إنّي قد
جئتكم بخير الدنيا والآخرة ، وقد
الصفحه ٢٢٤ :
الْأَدْنَوْنَ ، وَتَأَلَّبَ عَلَيْهِ الْأَقْصَوْنَ ، وَخَلَعَتْ إِلَيْهِ
الْعَرَبُ أَعِنَّتَهٰا ، وَضَرَبَتْ
الصفحه ٢٣٠ :
وقال إبن أبي الحديد : كناية عن إسراع
العرب نحوه للحرب ، لأنّ الرواحل إذا ضربت بطونها لتساق كان
الصفحه ٢٥٩ : يعرض نفسه على قبائل العرب في الموسم ، فلقي رهطاً من الخزرج ، فقال : ألا
تجلسون أُحدّثكم؟ قالوا : بلى
الصفحه ٣١٩ : » : في أن الله بعث محمداً صلىاللهعليهوآله
وليس أحد من العرب يقرأ كتاباً.......... ٤١
الخطبة «٧٢