الصفحه ١٥١ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
وهو محزون فأتاه ملك ومعه مفاتيح خزائن الأرض ، فقال : يا محمّد هذه مفاتيح خزائن
الأرض يقول لك ربّك
الصفحه ١٩٧ :
(وَمِنْ خُطْبَةٍ
لَهُ عَلَيْهِ السَّلٰامُ) (١)
وَلَقَدْ
كُنْتُ مَعَهُ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ
الصفحه ٢٦٤ : علي بن إبراهيم القمي في تفسيره : نظر
عتبة إلى أخيه شيبة ، ونظر إلى إبنه الوليد ، فقال : قم يا بني فقام
الصفحه ١٤٧ : (٣).
قوله عليهالسلام
: «وَلَمْ
يُعِرْهٰا طَرْفاً»
الطرف أي النظر بمؤخر العين وفي تاج العروس نقلاً عن المحكم
الصفحه ٨٤ :
أصحاب محمّد محمّداً ، يقتتلون على وضوئه ، ويتبادرون لأمره ، ويخفضون أصواتهم
عنده ، وما يحّددون النظر
الصفحه ١١٣ : وَهَوَّنَهٰا»
أي جعلها صلىاللهعليهوآله
هيّنة ذليلة في نظره.
وفي الحديث : أترون هذه السخلة هانت على
أهلها
الصفحه ١٦٥ :
نظر إلى اللبن فدخل عليها أوّل نسائه. فقال : ما هذا البناء؟
فقالت : أردت يا رسول الله أن أكفّ
أبصار
الصفحه ٢١٧ : بِنَا بَصِيرًا»
(٤).
قوله عليهالسلام
: «فَلَمّٰا
نَظَرَ الْقَوْمُ إِلىٰٰ ذٰلِكَ»
أي مجيئ الشجرة إليه
الصفحه ١٩١ :
عَنِ الرُّوحِ قُلِ الرُّوحُ مِنْ أَمْرِ رَبِّي»
(١) قال : خلق عظيم أعظم
من جبرئيل وميكائيل لم يكن مع
الصفحه ١٦٢ :
الآية (١).
ومن أجل ما تقدم اتّضحت أمامنا صور
عظيمة من زهده صلىاللهعليهوآله
وتقواه وتواضعه مع اُمّته
الصفحه ٣٠٩ :
١٦
٢٩
مُّحَمَّدٌ
رَّسُولُ اللَّهِ وَالَّذِينَ مَعَهُ
٣٢
٢٩
الصفحه ٩ :
أبيه أنّه قال لعلي وكان يمّر معه : إنّ الناس قد انكروا منك أن تخرج في البرد في
الملاءتين وتخرج في الحر
الصفحه ١٠٣ :
قال بعض العلماء : فإن قلت : ما حقيقة
هذه الشهادة وما فائدتها مع أنّ الله تعالى عالم الغيب والشهادة
الصفحه ١٤٣ :
عُيُوبِهٰا
، إِذْ جٰاعَ فِيهٰا مَعَ خٰاصَّتِهِ ، وَزُوِيَتْ عَنْهُ
زَخٰارِفُهٰا مَعَ عَظِيمِ
الصفحه ٢٠٧ :
أفقر الفقراء في ضرب من الضروب : إمّا سلعة معه ليست معه ، وإمّا خدمة يصلح لها لا
يتهيّأ لذلك الملك أن