الصفحه ٢٧٦ : عليه ألف صلاة في ألف صفّ
من الملائكة ، ولم يبق شيئ ممّا خلقه الله إلّا صلّى على ذلك العبد لصلاة الله
الصفحه ٢٧٧ :
النبيّ صلىاللهعليهوآله
إنّ من أفضل أيّامكم يوم الجمعة ، فأكثروا علّي من الصّلاة فيه ، فإنّ صلاتكم
الصفحه ٣١ : كتاباً قبل أن يخلق الخلق بألفي عام في ورق آس أنبته ثم
وضعها على العرش ، ثم نادى يا اُمّة محمّد إنّ رحمتي
الصفحه ٤١ :
الَّذِي بَعَثَ فِي الْأُمِّيِّينَ رَسُولًا مِّنْهُمْ يَتْلُو عَلَيْهِمْ
آيَاتِهِ وَيُزَكِّيهِمْ
الصفحه ٤٢ :
كتبوا بأيديهم ما ليس
في كتاب الله من نعت النبيّ صلىاللهعليهوآله
وغيره وأضافوه إلى كتاب الله
الصفحه ٤٤ :
صَوْلٰاتِ الْأَضٰالِيلِ. كَمٰا حُمِّلَ فَاضْطَلَعَ ، قٰائِمًا
بِأَمْرِكَ ، مُسْتَوْفِزًا فِى مَرْضٰاتِكَ
الصفحه ٤٨ :
مخزوميّة الّتي سرقت
، قال صلىاللهعليهوآله
: أتشفّع في حد من حدود الله؟ (١).
قوله عليهالسلام
الصفحه ٥٤ :
أخرجه الترمذي : عن اُبي بن كعب : أنّ
رسول الله صلىاللهعليهوآله
قال : مثلي في النبيين كمثل رجل
الصفحه ٥٦ :
وقال تعالى : «وَفِيهَا مَا
تَشْتَهِيهِ الْأَنفُسُ وَتَلَذُّ الْأَعْيُنُ»
(١).
قوله عليهالسلام
الصفحه ٧٩ :
: ليل أليل.
قوله عليهالسلام
: «حَيٰارىٰ
فِى زِلْزٰالٍ مِنَ الْأَمْرِ»
الزلزال ـ بالفتح ـ الإسم
الصفحه ٨٠ :
من «بالغ في النصيحة» أي بالغ في إرشادهم إلى مصالح دينهم ودنياهم ، وتعليمهم
ايّاها ، وعرضهم عليها
الصفحه ٨١ : أَشْرَفُ مَنْبِتٍ ، فِى مَعٰادِنِ
الْكَرٰامَةِ ، وَمَمٰاهِدِ السَّلٰامَةِ ، قَدْ صُرِفَتْ
نَحْوَهُ
الصفحه ١٠٧ : صلىاللهعليهوآله
: سلوا الله لي الوسيلة. قالوا : يا رسول الله وما الوسيلة؟ قال : أعلى درجة في
الجنّة لا ينالها إلّا
الصفحه ١١٠ : والكمالات النفسانيّة.
أخرجه إبن سعد في الطبقات الكبرىٰ
بإسناده عن إبن عبّاس في قوله تعالى : «وَتَقَلُّبَكَ
الصفحه ١٣١ : عليهالسلام
: «وَنَجِيبُهُ وَصَفْوَتُهُ» النجيب : الكريم ، والنفيس في نوعه ، فعيل بمعنى
فاعل ، من نجُبَ