الصفحه ١١٦ : عن أبي جعفر عليهالسلام قال : خطب رسول الله
صلىاللهعليهوآله
في حجّة الوداع ، فقال : يا أيها الناس
الصفحه ١٣٢ : يوزن به فتى من قريش اِلا رجّح به برّاً وفضلاً
وكرماً وعقلاً ، ومحتداً ونبلاً ، وإن كان في المال قلّ
الصفحه ١٥٢ : عزّوجلّ ، فالأنبياء
والأوصياء تنزّهوا عن الدنيا وزهدوا فيما زهّدهم الله جلّ ثناؤه فيه ، وأبغضوا ما
كان
الصفحه ١٥٨ : صلىاللهعليهوآله في هذين (٦).
قوله عليهالسلام
: «وَلٰا
يَعْتَقِدَهٰا قَرٰارًا»
كما أشار بذلك مؤمن آل فرعون حيث
الصفحه ١٩٨ : سٰاحِرٌ كَذّٰابٌ ، عَجِيبُ السِّحْرِ خَفِيفٌ
فِيهِ! وَهَلْ يُصَدِّقُكَ فِى أَمْرِكَ إِلّٰا مِثْلُ هٰذٰا
الصفحه ٢١٢ : آية مثل آية موسى عليهالسلام في رفعة الجبل فوق
رؤوس الممتنعين عن قبول ما أمروا به؟.
فقال
الصفحه ٢٥٦ :
اُخرجه الترمذي : عن عبّاس بن عبد
المطلب في حديث ، قال النبيّ صلىاللهعليهوآله
: إنّ الله خلق
الصفحه ٢٦٦ :
فقال رسول الله صلىاللهعليهوآله : أما ترى ابنه
كاليث العادي بين يدي الله ورسوله ، وابنه الآخر في جهاد
الصفحه ٨ :
نحو عمرو بن عبدود
أخذ يهر ول في مشيه وهو يقول :
لا تعجلن فقد أتاك مجيب صوتك غير عاجز
الصفحه ١٧ :
مَكْتُوبًا
عِندَهُمْ فِي التَّوْرَاةِ وَالْإِنجِيلِ»
(١).
وفي الكافي عن الصادق عليهالسلام في
الصفحه ٢٩ :
قوله عليهالسلام
: «وَأَكْرَمَهُ
عَنْ دٰارِ الدُّنْيٰا»
أي أعزّه عن اللبث والبقاء في دار الدنيا
الصفحه ٤٩ : عليهالسلام
: «فَهُوَ
أَمِينُكَ الْمَأْمُونُ» الأمين : فعيل من
الأمانة تقدّم شرحه في الخطبة ٢٦ ، فراجع.
وفي
الصفحه ٥٢ : الأُمم : من أين عرفتم؟ فيقولون : عرفنا ذلك بإخبار الله تعالى في
كتابه الناطق على لسان نبيّه الصادق
الصفحه ٨٨ :
إلٰهَك سنة ، فإن
كان الذي جئت به خيراً ممّا بأيدينا قد شركناك فيه وأخذنا بحظّنا منه ، وإن كان
الذي
الصفحه ٩٩ :
رفع الحجر ووضعه في
محله فاتّفقوا أن يرضوا بأوّل من يطّلع عليهم من باب بني شيبة ، فكان أوّل من ظهر