الصفحه ٣١٩ : .................................................................... ٥
الخطبة «١» : في أنّ الله بعث محمداً صلىاللهعليهوآله لإتمام
نبوّته.............................. ١٥
الصفحه ١١ : سبّ
عليّاً فقد سبّني (٢).
وقال إبن عبد ربّه في العقد الفريد في
عنوان أخبار معاوية : ولمّا مات الحسن
الصفحه ٢٥ :
نائلة صنماً لهم
وجعلوهما على الصفا والمروة (١).
وكانت قريش قد اتخذت صنماً على بئر في
جوف الكعبة
الصفحه ٩٠ : يَعْلَمُونَ» (١).
قال الطبرسي في ذيل هذه الآية قيل : نزلت في جماعة من أحبار اليهود كتبوا بأيديهم
ما ليس في
الصفحه ١٠٣ : القدسيّة الإطّلاع
على الاُمور الغيبيّة والإنتقاش بها مع كونها في جلابيب من أبدانها ، فكيف به قبل
ملابستها
الصفحه ١٦٨ : :
لله في عالمه صفوة وصفوة
الخلق بنوهاشم
وصفوة الصفوة من هاشم
الصفحه ٢٠٦ :
كما تخافه أنت لماله
وحاله ، فتعرفه بالنبوّة لذلك ، ولا ممّن يطمع في أحد في ماله كما تطمع ، فتخصّه
الصفحه ٣٣٥ : :
* ـ كتاب الصلاة في أربعة أجزاء.
* ـ كتاب الصوم في جزئين.
* ـ كتاب الزكاة في جزء واحد.
* ـ كتاب الحج
الصفحه ٧ : (١)
وشهد معه جميع مغازيه إلّا ما كان من
غزوة تبوك التي خلّفه فيها الرّسول في أهل بيته قائلاً له : أما ترضى
الصفحه ١٣ : وأخذ يجتهد في إعلاء كلمته في خطبه ورسائله
وحكمه وكتبه لأنّه عليهالسلام
كان قوي الإيمان برسول الله
الصفحه ١٦ : »
(٣) أي يعرفون محمّداً صلىاللهعليهوآله بنعته ، وصفته ، ومبعثه
، ومهاجرته ، وصفة أصحابه في التوارة
الصفحه ٣٩ : ء : ٨١.
٢ ـ الكامل في
التاريخ لإبن الأثير : ج ٢ ، ص ٢٥٢ ، سنة ٨.
٣ ـ تاريخ بغداد : ج
١٣ ، ص ٣٠٢
الصفحه ٤٧ : عليهالسلام
: «مُسْتَوْفِزًا
فِى مَرْضٰاتِكَ» قال الجوهري : الوفز
: العجلة (٢)
أي مستعجلاً في تحصيل رضاء الله
الصفحه ٨٢ :
خالية عن المشتهيّات والقينات الدنيويّة.
ويحتمل أن يريد بمماهد السلامة : ما
تقلّب فيه ، ونشأ عليه من
الصفحه ٩٧ : »
(١) وأمّا في مماتي. فتعرض
عليّ أعمالكم فأستغفر لكم (٢).
قوله عليهالسلام
: «وَبَشِيرًا
وَنَذِيرًا» أي يكون