الصفحه ١٩٤ : شوكة ، كثير الأعداء ومع جميع ذلك : تعالى
مكانه ، وارتفع شأنه وأضاف إبن شهراشوب في القول قائلاً : كان
الصفحه ٢١٤ : النفاق ، فلما قدموا المدينة وجدوه وقدمات في ذلك يوم (١).
وهكذا قال السروي : قد أخبر صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٢١٧ :
في حديث وما من قريش
رجل جرى عليه المواسي إلّا وقد نزلت فيه آية من كتاب الله تسوقه إلى جنّة أو إلى
الصفحه ٢٥٣ :
الله رحمة للعالمين
بشيراً ونذيراً يوم الإثنين في السابع والعشرين من رجب فما من شجر وحجر إلّا سلّم
الصفحه ٢٧٣ : فَابْدَأْ
بِمَسْأَلَةِ الصَّلوٰةِ عَلىٰ رَسُولِهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَاٰلِهِ»
الصّلاة في اللغة : بمعنى
الصفحه ٩ :
أبيه أنّه قال لعلي وكان يمّر معه : إنّ الناس قد انكروا منك أن تخرج في البرد في
الملاءتين وتخرج في الحر
الصفحه ٢٨ : وأنقذها من الجهالة إختار الله سبحانه لقاءه وذلك في الليلتين
بقيتا من صفر ، وهو إبن ثلاث وستّين سنة. ولقد
الصفحه ٥١ : النَّاسِ»
(١) فرسول الله صلىاللهعليهوآله شاهد علينا ، ونحن
شهداء الله على خلقه ، وحجّته في أرضه ، ونحن
الصفحه ٧٥ : سَطَعَ نُورُهُ ، وَزَنْدٌ بَرَقَ لَمْعُهُ»
شبّهه عليهالسلام
بالسراج والشهاب والزند في كونه سبب هداية
الصفحه ١٥١ : يقوله في السماء الرابعة حين أعطيت
المفاتيح (١).
قوله عليهالسلام
: «وَعَلِمَ
أَنَّ اللهَ سُبْحٰانَهُ
الصفحه ١٨٨ : عَبْدُهُ وَرَسُولُهُ ابْتَعَثَهُ وَالنّٰاسُ
يَضْرِبُونَ فِى غَمْرَةٍ ، وَيَمُوجُونَ فِى حَيْرَةٍ ، قَدْ
الصفحه ٢٢٠ : كان الذي يحمله على ذلك العدم ، جمعنا له مالاً
حتّى يكون أغنىٰ رجل في قريش ، ونملكه علينا ، فأخبر
الصفحه ٢٤٧ : ءِ وَقَدَّمَهُ فِى الْإِصْطِفاءِ ، فَرَتَقَ بِهِ
الْمَفٰاتِقَ ، وَسٰاوَرَ بِهِ الْمُغٰالِبَ ، وَذَلَّلَ بِهِ
الصفحه ٢٦٧ :
وقال علي بن ابراهيم في حديث : كان حمزة
بن عبدالمطلب يحمل على القوم فإذا رأوه إنهزموا ولم يثبت له
الصفحه ٢٧٩ :
اللّهم صلّ على محمّد
وآل محمّد في الأولين ، وصلّ على محمّد وآل محمّد في الآخرين ، وصلّ على محمّد