الصفحه ٨٠ : .
قوله عليهالسلام
: «وَمَضىٰ
عَلَى الطَّرِيقَةِ» أي الطريق المستقيم
من غير إنحراف ، قال تعالى : «قُلْ
الصفحه ٨٤ : شعره يستشفون بالقطرات من وضوئه ، قال : تالله ما رأيت كاليوم كسرى
وقيصر (٣).
قوله عليهالسلام
الصفحه ٨٦ : صلىاللهعليهوآله
: لكنّ ربّي أمرني أن أحفي شاربى وأعفي لحيتي (٢).
قوله عليهالسلام
: «وَصَمْتُهُ
لِسٰانٌ» أي أنّ
الصفحه ٨٨ : وَلِيَ دِينِ» (١)
(٢).
قوله عليهالسلام
: «فَأَدّىٰ
أَمِينًا» الأمين : فعيل من الأمانة ، فهو إمّا
بمعنى
الصفحه ٩٧ : »
(١) وأمّا في مماتي. فتعرض
عليّ أعمالكم فأستغفر لكم (٢).
قوله عليهالسلام
: «وَبَشِيرًا
وَنَذِيرًا» أي يكون
الصفحه ١٠٤ :
قوله عليهالسلام
: «وَبَعِيثُكَ
نِعْمَةً» أي مبعوثك وهو النبيّ صلىاللهعليهوآله إلى الخلق نعمة
الصفحه ١١٣ : ، وَخَوَّفَ
مِنْ النّارِ مُحَذَّرِاً.
قوله عليهالسلام
: «قَدْ
حَقَّرَ الدُّنْيٰا وَصَغَّرَهٰا»
أي أنّ
الصفحه ١١٥ :
كُلُّ ذَٰلِكَ لَمَّا مَتَاعُ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا»
(١).
قوله عليهالسلام
: «فَأَعْرَضَ
عَنِ
الصفحه ١٢١ : (٥).
قوله عليهالسلام
: «فَبَلَّغَ
رِسٰالٰاتِ رَبِّهِ غَيْرَ وٰانٍ»
التبليغ : الإيصال والإسم : البلاغ بالفتح
الصفحه ١٢٥ :
قوله عليهالسلام
: «فَجٰاهَدَ
فِى اللهِ الْمُدْبِرِينَ عَنْهُ»
أي جاهد في سبيل الله المعرضون عن
الصفحه ١٢٨ : صلىاللهعليهوآله ما كانت إلّا تخلّص
الإنسان من عبوديّة الأصنام إلى عبادة الله عزّوجلّ.
قوله عليهالسلام
: «وَمِنْ
الصفحه ١٣٤ : الحرم الأمن.
قوله عليهالسلام
: «وَالْجَهٰالَةِ
الْغٰالِبَةِ» أي أنّ الجهل والاُميّة
والخرافة كانت
الصفحه ١٣٥ : ، فدفعتها في جوفه ، وكان آخر ما سمعت منها ، وهي تقول : يا أبتاه
فما كفارة ذلك؟ (٢)
الحديث.
قوله
الصفحه ١٣٦ : النُّورِ بِإِذْنِهِ وَيَهْدِيهِمْ إِلَىٰ صِرَاطٍ
مُّسْتَقِيمٍ» (١)
قوله عليهالسلام
: «يَحْيَوْنَ
عَلىٰ
الصفحه ١٤١ :
قوله عليهالسلام
: «وَالنُّورِ
الْمُقْتَدىٰ بِهِ»
أي القرآن الذي هو نور يهتدى به في ظلمات الجهل