الصفحه ١٦ : الولاية.
قوله عليهالسلام
: «لِإِنْجٰازِ عِدَتِهِ» الّتي وعدها الله لخلقه على ألسنة رسله السابقين
بمبعثه
الصفحه ٢٢ : قيام الساعة كنّا نسمع أهل الكتب يذكرونه (١).
قوله عليهالسلام
: «وَأَهْلُ
الْأَرْضِ يَوْمَئِذٍ مِلَلٌ
الصفحه ٢٨ :
قوله عليهالسلام
: «ثُمَّ
اخْتٰارَ سُبْحٰانَهُ لِمُحَمَّدٍ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ
وَاٰلِهِ لِقٰا
الصفحه ٣٥ : . الْأَصْنٰامُ
فِيكُمْ مَنْصُوبَةٌ ، وَالْاٰثامُ بِكُمْ مَعْصُوبَةٌ.
قوله عليهالسلام
: «إِنَّ
اللهَ بَعَثَ
الصفحه ٤١ : ، فَاسْتَقٰامَتْ
قَناتُهُمْ ، وَاطْمَأَنَّتْ صَفٰاتُهُمْ.
قوله عليهالسلام
: «إِنَّ
اللهَ بَعَثَ مُحَمَّدًا
الصفحه ٤٢ : وأسقطوا منه الدين
الحنيف (١).
قوله عليهالسلام
: «وَلٰا
يَدَّعِى نُبُوَّةً» لمّا شاع خبر بعثة
النبيّ
الصفحه ٤٣ :
قوله عليهالسلام
: «وَبَلَّغَهُمْ
مَنْجٰاتَهُمْ» وهو الإسلام الذي
لا خوف على سالكه ولا سلامة
الصفحه ٥٠ : أميرالمؤمنين
عليهالسلام
وحرم الحسين بن علي عليهماالسلام
(٢).
قوله عليهالسلام
: «وَشَهِيدُكَ
يَوْمَ
الصفحه ٥٩ : ، وَأَنْذَرَكُمْ بَيْنَ يَدَىْ عَذٰابٍ شَدِيدٍ.
قوله عليهالسلام
: «وَعَمَّرَ
فِيكُمْ نَبِيَّهُ أَزْمٰاناً»
ولد
الصفحه ٦٤ : الْأُمُورِ ،
وَتَلَظٍّ مِنَ الْحُرُوبِ.
قوله عليهالسلام
: «أَرْسَلَهُ
عَلىٰ حِينِ فَتْرَةٍ مِنَ
الصفحه ٦٨ : مُحَمَّدٍ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَاٰلِهِ
حُجَّتُهُ ، وَبَلَغَ الْمَقْطَعَ عُذُرُهُ وَنُذُرُهُ.
قوله
الصفحه ٦٩ : .
قوله عليهالسلام
: «حَتّىٰ
أَفْضَتْ كَرٰامَةُ اللهِ سُبْحٰانَهُ إِلىٰ مُحَمَّدٍ صَلَّى
اللهُ عَلَيْهِ
الصفحه ٧١ :
قوله عليهالسلام
: «وَانْتَجَبَ
مِنْهٰا أُمَنٰاءَهُ»
أي إختار من الأنبياء من هم أمناء على وحيه
الصفحه ٧٣ :
أبغضهم (٣).
قوله عليهالسلام
: «وَشَجَرَتُهُ
خَيْرُ الشَّجَرِ» أي أصله خير
الاُصول ، وأرادبها إمّا
الصفحه ٧٧ : ، ومنه «فترة ما
بين عيسى ومحمّد عليهما الصّلاة والسّلام (١).
قوله عليهالسلام
: «وَهَفْوَةٍ
عَنِ