الصفحه ٩٤ : واروه (٣).
قوله عليهالسلام
: «حَتّىٰ
أَرٰاهُمْ مَنْجٰاتَهُمْ ، وَبَوَّأَهُمْ مَحَلَّتَهُمْ»
أي حتّى
الصفحه ٩٨ : من قوله ، وصرفت بصري عنه حتّى دخل فراشه (١).
قال السروي نقلاً عن القاضي المعتمد في
تفسيره : قال
الصفحه ١٠١ : ضٰالِّينَ ،
وَلٰا مُضِلِّينَ ، وَلٰا مَفْتُونِينَ.
قوله عليهالسلام
: «حَتّىٰ
أَوْرىٰ قَبَسًا لِقٰابِسٍ
الصفحه ١٠٢ : الأمين أمين الله لا كذب
والصّادق القول لا لهو ولا لعب
أنت الرّسول رسول الله
الصفحه ١٠٧ :
قوله عليهالسلام
: «وَاٰتِهِ
الْوَسِيلَةَ» أخرجه الترمذي ، عن
أبي هريرة ، قال : قال رسول الله
الصفحه ١١٢ :
فجعلني في خير هم
قبيلة ، ثم جعلهم بيوتاً ، فجعلني في خيرهم بيتاً وخيرهم نفساً (١).
قوله
الصفحه ١١٤ : (٣).
قوله عليهالسلام
: «وَعَلِمَ
أَنَّ اللهَ زَوٰاهٰ عَنْهُ اخْتِيٰاراً»
أي : إنّ الله عزّوجلّ إختار لنبيّه
الصفحه ١١٨ : أنّ الكلاب اُمّة
تسبّح لأمرت بقتلها (١).
ومنه : إنّ إبراهيم عليهالسلام كان اُمّة واحدة كما
في قوله
الصفحه ١٢٠ : ءَهُ غَيْرَ وٰاهِنٍ وَلٰا مُعْذِّرٍ. إِمٰامُ
مَنِ اتَّقىٰ ، وَبَصِيرَةٌ مَنِ اهْتَدىٰ.
قوله
الصفحه ١٢٢ : الموارد الهامة.
قوله عليهالسلام
: «وَجٰاهَدَ
فِى اللهِ أَعْدٰاءَهُ غَيْرَ وٰاهِنٍ وَلٰا مُعَذِّرٍ»
أي
الصفحه ١٢٩ : يصدأ الحديد ، فقيل : يا رسول الله وما جلاؤها؟ فقال : تلاوة
القرآن وذكر الموت (٢).
قوله عليهالسلام
الصفحه ١٣٠ : لِّلْعَالِمِينَ»
(٢).
قوله عليهالسلام
: «وَخَوَّفَهُمْ
مِنْ سَطْوَتِهِ» أي حذّرهم من نقمته
، قال الله تعالى
الصفحه ١٣١ : .
قوله عليهالسلام
: «وَأَشْهَدُ
أَنَّ مُحَمَّدًا عَبْدُهُ وَرَسُولُهُ»
قال الله تعالى : «مَّا
كَانَ
الصفحه ١٤٠ : الثاني : اُمّة الدعوة : وهم
الذين بعث اليهم النبيّ صلىاللهعليهوآله
من مسلم وكافر ، ومنه قوله
الصفحه ١٦٢ : وإعراضه عن الدنيا وإيثاره الآخرة على الدنيا وغير ذلك
من صفاته العظيمة ، وسمّوا أخلاقه.
قوله عليهالسلام