الصفحه ٢٩ :
قوله عليهالسلام
: «وَأَكْرَمَهُ
عَنْ دٰارِ الدُّنْيٰا»
أي أعزّه عن اللبث والبقاء في دار الدنيا
الصفحه ٣٢ : ذلك في قوله : «سُبْحَانَ
الَّذِي أَسْرَىٰ بِعَبْدِهِ لَيْلًا مِّنَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ إِلَى
الصفحه ٥٢ : ، فيؤتى عند ذلك بمحمّد صلىاللهعليهوآله ويُسئل عن أُمّته
فيزكّيهم ويشهد بعدالتهم ، وذلك قوله تعالى
الصفحه ٥٣ :
قوله عليهالسلام
: «اللّٰهُمَّ
افْسَحْ لَهُ مَفْسَحًا فِى ظِلِّكَ»
أي اللهّم أوسع له من لطفك وجودك
الصفحه ٥٦ :
وقال تعالى : «وَفِيهَا مَا
تَشْتَهِيهِ الْأَنفُسُ وَتَلَذُّ الْأَعْيُنُ»
(١).
قوله عليهالسلام
الصفحه ٥٧ : ءِ
عُذْرِهِ ، وَتَقْدِيمِ نُذُرِهِ.
قوله عليهالسلام
: «وَأَشْهَدُ
أَنَّ مُحَمَّدًا صَلَّى اللهُ
الصفحه ٦٥ : وَإِن كَانُوا مِن قَبْلُ لَفِي ضَلَالٍ مُّبِينٍ»
(١).
قوله عليهالسلام
: «وَطُولِ
هَجْعَةٍ مِنَ
الصفحه ٧٠ : ولادته صلىاللهعليهوآله
فيها ويشعر به قوله عليهالسلام
في هذه الخطبة : نَبَتَتْ فِي حَرَمٍ.
وروى
الصفحه ٧٦ : بالخاصّة على العامّة ولا يدّخر عنهم منه شيئاً (٢).
قوله عليهالسلام
: «وَكَلٰامُهُ
الْفَصْلُ» الفارق بين
الصفحه ٨١ : ، وَأَذَلَّ بِهِ الْعِزَّةَ.
كَلٰامُهُ بَيٰانٌ ، وَصَمْتُهُ لِسٰانٌ.
قوله عليهالسلام
: «مُسْتَقَرُّهُ
الصفحه ٨٧ : ، وَمَضىٰ رَشِيدًا.
قوله عليهالسلام
: «وَنَشْهَدُ
أَنَّ مُحَمَّدًا عَبْدُهُ وَرَسُولُهُ»
قال الله
الصفحه ٨٩ : ، وَبَوَّأَهُمْ
مَحَلَّتَهُمْ ، فَاسْتَدٰارَتْ رَحٰاهُمْ ، وَاسْتَقٰامَتْ
قَنٰاتُهُمْ.
قوله عليهالسلام
الصفحه ٩١ : عليهمالسلام
، وخمسة من العرب : هود ، وصالح ، وشعيب ، وإسماعيل ، ومحمّد صلىاللهعليهوآله (٢).
قوله
الصفحه ٩٢ : ، وسراياه صلىاللهعليهوآله
تبلغ ست وثلاثون سريّة (١).
قوله عليهالسلام
: «يَسُوقُهُمْ
إِلىٰ
الصفحه ٩٣ : » (٢).
قوله عليهالسلام
: «وَيَقِفَ
الكَسِيرُ» أي من كان كسيراً لا يتمكّن من السير
المتعارف فلابدّ أن يقف. قال