الصفحه ١٨٨ : قٰادَتْهُمْ
أَزِمَّةُ الْحَيْنِ. وَاسْتَغْلَقَتْ عَلٰى أَفْئِدَتِهِمْ
أَقْفٰالُ الرَّيْنِ.
قوله
الصفحه ٢١٣ :
قوله عليهالسلام
: «فَقٰالَ
صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَاٰلِهِ : إِنَّ اللهَ عَلىٰ كُلِّ شَىْ
الصفحه ٢١٦ :
فقال : ما أنتم بأسمع لما أقول منهم
ولكنّهم لا يستطعون أن يجيبوني (١).
قوله عليهالسلام
: «وَمَنْ
الصفحه ٢١٧ : نبيّ بعدى (٣)
، هذا وقد حكى الله تعالى منازل هارون من موسى في قوله : «هَارُونَ أَخِي
* اشْدُدْ
بِهِ
الصفحه ١٨ : ء تبشّر به حتّى بعث الله المسيح عيسى بن مريم فبشّر بمحمّد صلىاللهعليهوآله وذلك قوله تعالى : «يجدونه
الصفحه ٣٤ :
قوله عليهالسلام
: «إِزٰاحَةً
لِلشُّبُهٰاتِ» أي إزالة للشبهات
الباطلة والفاسدة.
قوله عليهالسلام
الصفحه ٣٦ :
بعثته أخبر عنه تعالى فقال : «إِنِّي
لَكُمْ رَسُولٌ أَمِينٌ» (١).
قوله عليهالسلام
: «وَأَنْتُمْ
الصفحه ٥٤ : ، ويقولون : لوتمّ موضع تلك اللبنة
، وأنا في النبيين بموضع تلك اللبنة (١).
قوله عليهالسلام
: «وَأَكْرِمْ
الصفحه ٦٦ : اليهم النبيّ صلىاللهعليهوآله
من مسلم وكافر ، ومنه قوله صلىاللهعليهوآله
: والذي نفس محمّد بيده لا
الصفحه ٧٥ :
قرابتي غير نافعة» ، بلى
إنّها لنافعة وأنّه لا يبغض أحد أهلي إلّا حرّمه الله الجنّة (١).
قوله
الصفحه ٧٨ :
الْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ.
قوله عليهالسلام
: «بَعَثَهُ
وَالنّٰاسُ ضُلّٰالٌ فِى حَيْرَةٍ»
لقد
الصفحه ٨٥ : : المسلمون تتكافأ
دماؤهم ، وهم يد على يد من سواهم يسعى بذمّتهم أدناهم ، ويردّ على أقصاهم (٢).
قوله
الصفحه ١٠٦ : للنبيّ صلىاللهعليهوآله بما يستحقّه سئل عليهالسلام ربّه أكثر من ذلك.
قوله عليهالسلام
: «وَاجْزِهِ
الصفحه ١١٠ :
الظُّلْمَةِ ، وَيَنٰابِيعِ الْحِكْمَةِ.
قوله عليهالسلام
: «إِخْتٰارَهُ
مِنْ شَجَرَةِ الْأَنْبِيٰا
الصفحه ١١١ : صلىاللهعليهوآله
: إنّ الله عزّوجلّ قسّم الخلق قسمين فجعلني من خيرهما قسماً ، وذلك قوله : «وَأَصْحَابُ
الْيَمِينِ