الصفحه ٢٢٧ : هذا
كذّاب ، فلا يغرّنكم عن دينكم.
وأضاف في القول قائلاً إستقبل النبي صلىاللهعليهوآله أبو طالب
الصفحه ٢٢٨ : منهم في عناء شديد ، وحروب متّصلة ، حتّى
أكرمه الله تعالى ونصره ، وأيّد دينه وأظهره (٢).
قوله
الصفحه ٢٤٦ : ربيع الأبطحين محمّداً
على ربوة في رأس عنقاء عيطل (٢)
قوله عليهالسلام
الصفحه ٢٥٠ : يُسْهِمْ فِيهِ عٰاهِرٌ ، وَلٰا ضَرَبَ
فِيهِ فٰاجِرٌ.
قوله عليهالسلام
: «وَأَشْهَدُ
أَنَّ
الصفحه ٢٦٢ : أهل بيت الرسالة (٢).
قوله عليهالسلام
: «فَقُتِلَ
عُبَيْدَةُ بْنُ الحٰارِثِ يَوْمَ بَدْرٍ»
قال
الصفحه ٢٦٨ :
فصلّى عليهم ودفنهم في مضاجعهم ، وكبّر على حمزة سبعين تكبيرة (٢).
قوله عليهالسلام
: «وَقُتِلَ
جَعْفَرٌ
الصفحه ٢٧٢ : ء : ١٢٣.
٢ ـ عيون أخبار الرضا
عليهالسلام
: ج ٢ ، ص ٢٣٤ ـ ٢٣٥ ، ح ٥ ، باب ٥٨ ، قول الرضا عليهالسلام
الصفحه ٢٧٣ : وَيَمْنَعَ الْأُخْرىٰ.
قوله عليهالسلام
: «إذٰا
كٰانَتْ لَكَ إِلَى اللهِ سُبْحٰانَهُ حٰاجَةٌ
الصفحه ٢٧٤ : ، ومن ذكرت عنده فنسي الصّلاة عليّ خطىء
به طريق الجنّة (٥).
وقوله صلىاللهعليهوآله
: من ذكرت عنده فلم
الصفحه ٢٧٥ : ظاهر ، وأمّا القول
بالإستحباب مطلقا كما ذهب إليه جماعة مستدلّين بالأصل ، والشهرة المستندين إلى عدم
الصفحه ٢٧٦ : ألفا ، أما تسمع
قوله الله عزّوجلّ : «هُوَ
الَّذِي يُصَلِّي عَلَيْكُمْ وَمَلَائِكَتُهُ لِيُخْرِجَكُم
الصفحه ٢٧٩ : رفقاء نبيّه في الجنان الأعلى (١).
قوله عليهالسلام
: «ثُمَّ
سَلْ حٰاجَتَكَ فَإِنَّ اللهَ أَكْرَمُ
الصفحه ٢٨٠ : إظهار حاجته على السلطان توسّل بمن يعظّمه ولا يردّ قوله.
الثاني : إذا ضمّ العبد الصّلاة مع
دعائه ، وعرض
الصفحه ٣٠٩ :
ق
(٥٠)
١٨
مَّا
يَلْفِظُ مِن قَوْلٍ إِلَّا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ
١٢١