الصفحه ١٤٤ :
قوله عليهالسلام
: «وَدَلِيلٌ
لَكَ عَلىٰ ذَمِّ الدُّنْيٰا وَعَيْبِهٰا»
السير الصحيح الموجب للسعادة
الصفحه ١٤٥ : الأشقياء (٩).
الدنيا : تُذِلّ (١٠).
الدنيا : ضحكة مستعبر (١١).
قوله عليهالسلام
: «وَكَثْرَةِ
الصفحه ١٥٠ :
قوله عليهالسلام
: «عُرِضَتْ
عَلَيْهِ الدُّنْيٰا فَأَبىٰ أَنْ يَقْبَلَهٰا»
أخرجه الصدوق في عيون
الصفحه ١٥١ : يقوله في السماء الرابعة حين أعطيت
المفاتيح (١).
قوله عليهالسلام
: «وَعَلِمَ
أَنَّ اللهَ سُبْحٰانَهُ
الصفحه ١٥٣ : الدّنيا من قلبي»
(٦).
قوله عليهالسلام
: «وَلَقَدْ
كٰانَ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَاٰلِهِ يَأْكُلُ عَلَى
الصفحه ١٥٤ : (٧).
قوله عليهالسلام
: «وَيَخْصِفُ
بِيَدِهِ نَعْلَهُ وَيَرْقَعُ بِيَدِهِ ثَوْبَهُ»
اُنظر إلى سمّو سيرته
الصفحه ١٦٠ :
قوله عليهالسلام
: «وَلَقَدْ
كٰانَ فِى رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَاٰلِهِ مٰا
يَدُلُّكَ
الصفحه ١٧٩ : عليّاً
وزيرك (١).
قوله عليهالسلام
: «والْمُصْطَفىٰ
لِكَرٰائِمِ رِسٰالٰاتِهِ»
المصطفىٰ : أي المختار
الصفحه ١٩٢ : (٣).
قوله عليهالسلام
: «يَسْلُكُ
بِهِ طَرِيقَ الْمَكٰارِمِ»
إنّ سمّو أخلاق الرسول صلىاللهعليهوآله
الصفحه ١٩٨ : ؟!
(يَعْنُونَنِى).
قوله عليهالسلام
: «وَلَقَدْ
كُنْتُ مَعَهُ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَاٰلِهِ لَمّٰا أَتٰاهُ
الصفحه ١٩٩ : من مسألة قوم
موسى لموسى؟.
وأضاف في القول قائلاً : وذلك أنّ رسول
الله صلىاللهعليهوآله
كان قاعداً
الصفحه ٢٠٥ :
القول ، أو سفهاً من الرأي؟ أتظنّون أنّ رجلاً يعتصم طول هذه المدّة بحول نفسه
وقوّتها أوبحول الله وقوّته
الصفحه ٢٠٦ : ء ، وهو حكيم في أفعاله ، محمود في أعماله
، وذلك قوله تعالى : «وَقَالُوا
لَوْلَا نُزِّلَ هَٰذَا الْقُرْآنُ
الصفحه ٢٢٥ : (١).
قوله عليهالسلام
: «وَتَجَرَّعَ
فِيهِ كُلَّ غُصَّةٍ» أي تجرّع الغموم
والهموم من أذى قريش والمشركين له
الصفحه ٢٢٦ : به همّه (٣).
وقوله عليهالسلام
: «وَقَدْ
تَلَوَّنَ لَهُ الْأَدْنَوْنَ»
أي تغيّر لأجله