الصفحه ٨٣ :
قوله عليهالسلام
: «وَثُنِيَتْ
إِلَيْهِ أَزِمَّةُ الْأَبْصٰارِ»
ثنيت أي : رفعت ، والأزمّة
الصفحه ٩٠ : الدين الحنيف (٢).
وقال وهب : أوّل من خطّ بالقلم كان
إدريس عليهالسلام
(٣).
قوله عليهالسلام
: «وَلٰا
الصفحه ٩٥ : ، وَأَنْجَبَهٰا
كَهْلًا. أَطْهَرَ الْمُطَهَّرِينَ
شِيمَةً ، وَأَجْوَدَ
الْمُسْتَمْطَرِينَ دِيمَةً.
قوله
الصفحه ٩٦ : ، فيؤتى عند ذلك بمحمّد صلىاللهعليهوآله
ويُسئل عن أُمّته فيزكّيهم ويشهد بعدالتهم ، وذلك قوله تعالى
الصفحه ٩٩ : حظوظاً وجدوداً ، وليكوننّ له بعد هذا اليوم شأن
ونبأ عظيم (٢).
قوله عليهالسلام
: «أَطْهَرَ
الصفحه ١٠٠ : الحميدة والأخلاق الطيّبة (١).
قوله عليهالسلام
: «وَأَجْوَدَ
الْمُسْتَمْطَرِينَ دِيمَةً»
الديمة : المطر
الصفحه ١٠٥ :
قُوَّةٍ عِندَ ذِي الْعَرْشِ مَكِينٍ
*
مُّطَاعٍ ثَمَّ أَمِينٍ» (٤)
(٥).
قوله عليهالسلام
: «اللّٰهُمَّ
الصفحه ١٠٩ : بالقول والفعل (١)؟.
* * *
__________________
١ ـ شرح نهج البلاغة
لإبن أبي الحديد : ج ٧ ، ص ١٧٤
الصفحه ١١٦ :
عليها يعادي من لا
علم له ، وعليها يحسد من لا فقه له ، ولها يسعي من لا يقين له (١).
قوله
الصفحه ١٢٣ : . فَجٰاهَدَ فِى اللهِ
الْمُدْبِرِينَ
عَنْهُ ، وَالْعٰادِلِينَ بِهِ.
قوله عليهالسلام
: «أَرْسَلَهُ
الصفحه ١٢٦ :
بِالنَّقِمٰاتِ.
قوله عليهالسلام
: «فَبَعَثَ
مُحَمَّدًا صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَاٰلِهِ بِالْحَقِّ»
لقد اُمر
الصفحه ١٢٧ : أبولهب : تبّاً لك لهذا دعوتنا
فنزلت سورة تبّت (٢).
قوله عليهالسلام
: «لِيُخْرِجَ
عِبٰادَهُ مِنْ
الصفحه ١٣٢ : أمرالجاهليّة (٤).
قوله عليهالسلام
: «لٰا
يُؤٰازىٰ فَضْلُهُ»
أي لا يحاذي فضله من أحد ، روى الزمخشري وقال
الصفحه ١٣٧ : والربا وأكل الميتة والدم ، ونهانا عن الفواحش وقول
الزور وأكل مال اليتيم والبغى والمنكر فقال الملك : بهذا
الصفحه ١٣٨ : بِتَصْدِيقِ الَّذِى
بَيْنَ
يَدَيْهِ ، وَالنُّورِ الْمُقْتَدىٰ بِهِ.
قوله عليهالسلام
: «أَرْسَلَهُ