الصفحه ٢١٢ : (٢).
قوله عليهالسلام
: «وَنَحْنُ
نَسأَلُكَ أَمْرًا إِنْ أَنْتَ أَجَبْتَنٰا إِلَيْهِ وَأَرَيْتَنٰاهُ
الصفحه ٢١٥ :
بلغه قول رسول الله صلىاللهعليهوآله لعمار : تقتلك الفئة
الباغية ، فقال لعمرو : ونحن الفئة
الصفحه ٢١٨ :
قوله عليهالسلام
: «فَقٰالُوا
كُفْرًا وَعُتُوًّا : فَمُرْ هٰذَا النِّصْفَ فَلْيَرْجِعْ إِلىٰ
الصفحه ٢٢٠ : الله صلىاللهعليهوآله فقالوا : ندع
ثلاثماءة وستّين إلٰها ونعبد إلٰها واحداً (٢).
قوله عليهالسلام
الصفحه ٢٢٤ : الدّٰارِ ، وَأَسْحَقِ
الْمَزٰارِ.
قوله عليهالسلام
: «وَنَشْهَدُ
أَنَّ مُحَمَّدًا عَبْدُهُ وَرَسُولُهُ
الصفحه ٢٢٩ : .
فقال صلىاللهعليهوآله
: فكذلك فلتكن ، فكان الحكم مختلجاً يرتعش من يومئذٍ (٥).
قوله عليهالسلام
الصفحه ٢٣٠ : أوحى لها ، ومراده
أنهم كانوا فرساناً وركباناً (١).
قوله عليهالسلام
: «حَتّىٰ
أَنْزَلَتْ بِسٰاحَتِهِ
الصفحه ٢٣٩ : لِأَعْوٰانِهِ ، وَشَرَفًا
لِأَنْصٰارِهِ.
قوله عليهالسلام
: «ثُمَّ
إِنَّ اللهَ سُبْحٰانَهُ بَعَثَ مُحَمَّدًا
الصفحه ٢٤٨ : ، وإصطفىٰ من كنانة
قريشاً ، وإصطفىٰ من قريش بني هاشم ، وإصطفاني من بني هاشم (١).
قوله عليهالسلام
الصفحه ٢٥٥ :
عَلَىٰ أَنفُسِهِمْ أَلَسْتُ بِرَبِّكُمْ قَالُوا بَلَىٰ»
(٢) فكنت أوّل من أجاب (٣).
قوله عليهالسلام
الصفحه ٢٥٦ : البيوت فجعلني من خير بيوتهم ، فأنا خيرهم
نفساً وخيرهم بيتاً (١).
قوله عليهالسلام
: «لَمْ
يُسْهِمْ
الصفحه ٢٦٠ : .
قوله عليهالسلام
: «فَجَعَلْتُ
أَتْبَعُ مَأْخَذَ رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ»
أي بعد ما خرج
الصفحه ٢٦٦ : فانقبضت لذلك (١).
وروى إبن سعد أنّ قوله تعالى : «هَٰذَانِ
خَصْمَانِ اخْتَصَمُوا فِي رَبِّهِمْ»
(٢) نزل
الصفحه ٢٦٩ : الحديد : قال رجل لجعفر بن
محمّد عليهمالسلام
: أرأيت قوله صلىاللهعليهوآله
: إن فاطمة أحصنت فرجها فحرّم
الصفحه ٢٧١ : عليهالسلام : ج ٢ ، ص ٢٣٦ ، ح ٩
، باب ٥٨ ، قول الرضا عليهالسلام
لأخيه زيد بن موسى.
٢ ـ الحجرات : ١٣