الصفحه ١٤٣ : ، وَقٰائِدًا نَطَأُ عَقِبَهُ.
قوله عليهالسلام
: «وَلَقَدْ
كٰانَ فِى رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ
الصفحه ١٤٨ :
عدم إلتفاته صلىاللهعليهوآلهوسلم
إلى الدنيا أبداً.
قوله عليهالسلام
: «أَهْضَمُ
أَهْلِ
الصفحه ١٥٥ : (٣).
قوله عليهالسلام
: «وَيَرْكَبُ
الْحِمٰارَ الْعٰارِىَ»
كان رسول الله صلىاللهعليهوآله
لا يأنف ولا
الصفحه ١٥٦ : ،
وقيل سمّى به تشبيهاً في عدوه باليعفور ، وهو الظبي (١).
قوله عليهالسلام
: «وَيُرْدِفُ
خَلْفَهُ» روى
الصفحه ١٥٧ :
ذَكَرْتُ
الدُّنْيٰا وَزَخٰارِفَهٰا»
والمراد من قوله عليهالسلام
يا فلانة : يكون «عائشة» كما جاء في
الصفحه ١٥٨ : : وكانت له عباءة تفرش له حيثما تنقل ثنىٰ طاقتين تحته
(٥).
قوله عليهالسلام
: «وَأَحَبَّ
أَنْ تَغِيبَ
الصفحه ١٦٩ : عليهالسلام : نحن شجرة النبوّة
، ومحطّ الرسالة ، ومختلف الملائكة ، ومعادن العلم ، وينابيع الحكم (٣).
قوله
الصفحه ١٧٤ :
رُسُلِهِ
، وَبَشِيرُ رَحْمَتِهِ ،
وَنَذِيرُ
نِقْمَتِهِ
قوله عليهالسلام
: «أَمِينُ
وَحْيِهِ
الصفحه ١٧٨ :
محرّماً في ملّة إبراهيم فكذّبهم النبيّ صلىاللهعليهوآله
في ما أنزل تعالى في قوله : «كُلُّ
الطَّعَامِ
الصفحه ١٨٠ :
محمّد صلىاللهعليهوآله واصطفاه على
العالمين لرسالاته الكريمة الشريفة إلى النّاس.
قوله
الصفحه ١٨٣ : زَهُوقًا»
(٢).
قوله عليهالسلام
: «فَبَلَّغَ
الرِّسٰالَةَ صٰادِعًا بِهٰا»
إمتثالاً لأمره ومظهراً بها
الصفحه ١٨٥ :
لَكُمْ دِينَكُمْ وَأَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتِي وَرَضِيتُ لَكُمُ
الْإِسْلَامَ دِينًا» (١).
قوله
الصفحه ١٩٠ :
طَرِيقَ الْمَكٰارِمِ ، وَمَحٰاسِنَ أَخْلٰاقِ
الْعٰالَمِ ، لَيْلَهُ وَنَهٰارَهُ.
قوله عليهالسلام
الصفحه ١٩١ : وهو من الملكوت (٣).
وفي الكافي بإسناده عن أبي بصير قال : سألت
أبا عبدالله عليهالسلام
عن قول الله
الصفحه ١٩٤ : شوكة ، كثير الأعداء ومع جميع ذلك : تعالى
مكانه ، وارتفع شأنه وأضاف إبن شهراشوب في القول قائلاً : كان